(هُم).. وتطوير حياتهم!
يغدو كل مواطن صباحاً من بيته، جل همه تأمين القوت لعياله، وكفايتهم مذلة السؤال، قانعاً بما تمنحه له الحياة من رغد العيش وطيبه!
وهو على هذه الحال منذ سنين طوال، لم يتقدم فيها قيد أنملة، بل يدعي بعض كبارنا أن أيامهم تلك خير من أيامنا هذه، وأن المسرات تتناقص وأن المضرات تتزايد!