عرض العناصر حسب علامة : الأردن

منتدى دافوس الأردني رسم خريطة السيطرة السياسية الاقتصادية الأمريكية على المنطقة السادة.. والخدم

اختتم مؤتمر المنتدى الاقتصادي العالمي الاستثنائي الأول الذي عقد خارج «دافوس» في منتجع «الشونة» الأردني على شاطئ البحر الميت، ولمدة ثلاثة أيام أعماله من أجل: «رؤية أمثل لمستقبل مشترك على قاعدة المصالحة العالمية»!!على حد تعبير الداعين إليه.

منع إدخال «أصابع» منى ظاهر إلى الأردن!!

يلاقي «أصابع» الإصدار الجديد للشّاعرة والكاتبة منى ظاهر اهتمامًا في الأوساط الأدبيّة والثّقافيّة العربيّة، فقد تلقّت وتتلقّى منى قراءات مختلفة عن إصدارها الجديد الصّادر عن المؤسّسة العربيّة للدّراسات والنّشر في بيروت 2006، والّذي يوزّع في غالبيّة البلاد العربيّة.

«حلفاء الدم» منذ 1937..

أجرى جيش الاحتلال الإسرائيلي مناورة عسكرية جديدة، ولكن مع الجيش الأردني هذه المرة!

ارتفاع معدلات البطالة في مصر والأردن

كان الأخذ بنصائح البنك الدولي التي تدعو إلى الخصخصة، أي بيع القطاع العام الذي بذل الشعب أموالاً طائلة لبنائه، وبالاً على الشعوب، ولم تجن إلا أزمة اقتصادية عميقة من الصعب الخروج منها مادامت حكوماتها تنفذ تعليمات هذه المؤسسات الدولية، وكان من نتائج تطبيق هذه «النصائح»  الغلاء والاضطراب الاجتماعي وإلقاء الآلاف من العمال إلى قارعة الطريق، حيث أخذت البطالة تستفحل سنة بعد أخرى، ومن هذه الدول التي تضررت من سياسة الخصخصة مصر والآردن.

أجواء التوتر في معان مستمرة

رفعت السلطات الأردنية حظر التجول المفروض على مدينة معان الأردنية التي يبلغ تعدادها 70 ألف نسمة، مما سمح بإعادة فتح المباني الحكومية والمدارس والجامعات. ومع ذلك فإن المتاجر ظلت مقفلة لأن أجواء التوتر لاتزال تخيم على أجواء المدينة، وأظهر استطلاع للرأي أجرته محطة إذاعة محلية في الأردن حول أحداث معان أن 52% ممن شملهم الاستطلاع عبروا عن استيائهم من أسلوب معالجة الحكومة للقضية، بينما أيد 28% إجراءاتها .

الحملة العسكرية على «معان» والأوامر الأمريكية

لاتزال الحكومة الأردنية تواصل حملتها العسكرية التي وصفتها بـ«الأمنية» على مدينة معان الجنوبية، وقال ناطق حكومي بأن الحملة لن تتوقف حتى القبض على جميع المطلوبين وتقديمهم للقضاء. وأن قرار  الحكومة باعتبار معان منطقة خالية من السلاح، هو قرار لا رجعة فيه وسيبقى ساري المفعول.

«صحوة» ملك!

طباع الملوك وسياساتهم لها خصائصها، خاصة ملوك العرب الذين اعتادوا على تقديم الأضاحي الوطنية، حينا ًمن أجل السلام، وأحياناً من أجل «الوطن» و «العائلة الواحدة»، وفي وعيهم يتغلغل  أن الوطن والمواطنين إنما وجدوا لاستمرار ممالكهم، ولاتخلو الأمور من لحظات نادرة فيتذكرون ماوضعوه طي النسيان أو فرضوه على الشعوب أو كرسوه وقدموه هدية، ولا ضير إن كانت السيادة الوطنية والثروات وحتى الأرض واحدة من تلك الأضاحي.

تخوفا من تظاهرات مليونية غاضبة.. «إسرائيل» تطالب سفيرها في عمان بالعودة فوراً

مع إغلاق تحرير هذا العدد أفادت إذاعة الكيان الصهيوني الرسمية أن سلطات الاحتلال أمرت سفيرها في عمان والعاملين في السفارة بالعودة إلى «إسرائيل» خشية تنظيم تظاهرات عنيفة معادية للكيان في الأردن.

التصعيد الأردني ضد سورية و«حماس».. لماذا.. ومن وراءه؟

يشكل التصعيد الخطير الذي قامت به الأردن ضد كل من سورية وحركة حماس نقلة جديدة في المخطط الأمريكي – الصهيوني نحو مزيد من التهديد والتضييق على الموقف السوري، ونحو تطويق حماس إلى الحد الأقصى من أجل دفعها إلى الانهيار.