الشريط الإخباري
اعترافات صهيونية:أجل، لقد خسرنا الحرب!!
اعترف بنى غينز قائد القوات البرية الإسرائيلية بأن الجيش الإسرائيلي تكبد خسائر فادحة ومؤلمة وأن الكثير من الجنود الإسرائيليين أصيبوا بجروح خلال الاشتباكات مع المقاومة الوطنية اللبنانية.
اعترافات صهيونية:أجل، لقد خسرنا الحرب!!
اعترف بنى غينز قائد القوات البرية الإسرائيلية بأن الجيش الإسرائيلي تكبد خسائر فادحة ومؤلمة وأن الكثير من الجنود الإسرائيليين أصيبوا بجروح خلال الاشتباكات مع المقاومة الوطنية اللبنانية.
* سأبدأ حديثي معك اليوم بتحديد معنى مفهوم أدبي غالبا ما استخدمه ويستخدمه نقاد الأدب في تناولهم لنتاج الأدباء ولا سيما الشعراء منهم, ألا وهو مفهوم الصورة والرمز, ففي كتابه (حركة الشعر العربي الحديث من خلال أعلامه في سورية)، يسردد. أحمد بسام ساعي وجهة نظره في المفهوم المذكور، بأن هناك حقيقة في طبيعة الأشياء وراء الحقيقة الظاهرة, يسعى إليها الشاعر ليكتشفها, ولا يستطيع ذلك بالطرق العادية, وعندها يقف منها موقفا جديدا, حتى يضع يده على دخائلها الخفيّة, فيمكننا (أي الشاعر) من خلال ذلك, من التوصل إليها معه، فهو يكتشف تأثير الأشياء فينا بعد أن كان واقعها الظاهر يحجب عناصر تأثيرها الحقيقية عن مداركنا العادية, ثم يستطيع بما يملك من قدرات فنية أن ينقل إلينا هذا التأثير عن طريق اللغة!.
في معلومات خاصة نشرتها صحيفة الديار اللبنانية، بالاعتماد على مندوبيها الذين أكدت أنهم رأوا وسمعوا عن تواجد عناصر أردنيةــمصرية سعودية من أجهزة المخابرات لدولهم يتواجدون في صيدا وبيروت وعكار وطريق شتورا المصنع وينفذون مهاماً غاية في السرية والخطورة، وقد جرى منع مندوبي «الديار» من تصوير أماكن إقامة هؤلاء، فأكملت «الديار» بحثها واستقت معلومات دقيقة عن عدد المنازل والأماكن التي يتواجد فيها عناصر المخابرات الأردنية ــالمصرية السعودية. وفي المعلومات يظهر التالي:
تناقش ما تسمى لجنة الخارجية والأمن في الكنيست الإسرائيلي قريباً اقتراح عضو الكنيست «أرييه الداد» اعتبار الأردن دولة للفلسطينيين. وقال النائب «الداد» إن هذا الطرح من شأنه ضمان أمن دولة إسرائيل والاستجابة لطلب المجتمع الدولي منح دولة للفلسطينيين!!
أقام فرع اتحاد الكتاب العرب بالحسكة، بالتعاون مع مديرية الثقافة مهرجان الشعر السوري «دورة الشاعر نزيه أبو عفش» في الفترة ما بين 25-2952009،
بعد أقل من أسبوع على تدشين المركز الأمريكي لمكافحة الإرهاب في الأردن، وأقل من شهر على إعلان باريس العودة إلى القيادة المباشرة لحلف الأطلسي بعد عقود من الخروج منها، «افتتح» الرئيس الفرنسي «نيكولا ساركوزي» القاعدة العسكرية الفرنسية «الدائمة» في الإمارات العربية المتحدة، وهي أول قاعدة عسكرية، تضم 500 جندي من سلاح البر والبحر والجو لفرنسا في الخليج، في وقت تتطلع فيه باريس إلى عقد صفقات بمليارات الدولارات لتزويد الإمارات بمحطات للطاقة النووية وطائرات عسكرية متقدمة.
تأخذ الضغوط على سورية أشكالاً مختلفة بدءاً من الولايات المتحدة ومروراً بتهديدات إسرائيل بضرب سورية من الداخل وانتهاء بالضغوط التي يمارسها الأشقاء العرب، وخصوصاً المملكة الأردنية الهاشمية.
صدر مؤخراً الحكم القضائي بحق الشاعر الأردني الشاب إسلام سرحان، على خلفية نشره لديوانه «برشاقة الظل» الذي رأت فيه المؤسسات الدينية في الأردن إساءةً لقيمها ومسلماتها العقائدية،
سافرت إلى الأردن يوم الخميس في 1 تموز وعدت يوم الجمعة، ذهبت لعقد قران حفيدي عبد المعين الملوحي على فتاة من فلسطين تسكن في الأردن. توقفت في الحدود السورية زهاء ساعة لإجراء المعاملات، وتوقفت في الحدود الأردنية حوالي الساعة للسماح بدخول الأردن.
صدّرت إسرائيل ما قيمته 2 مليون دولار من البضائع إلى العراق في الربع الأول من العام 2004، وهي أولى الصادرات الإسرائيلية إلى ذلك البلد. معظم البضائع كانت منتجات دفاعية واستهلاكية موجّهة إلى الجيش الأمريكي.