عرض العناصر حسب علامة : الأدوية

الأزمة تفقد بعض المرضى السوريين غطاءهم الدوائي!

أدت الأزمة التي تعصف بسورية إلى تدهور بالأوضاع السياسية والاجتماعية والأمنية وصولاً إلى الأوضاع الإنسانية كذلك، ومع استمرار المعارك بين الجيش العربي السوري من جهة والعناصر المسلحة المدعومة من أطراف خارجية من جهة ثانية، تزداد نيران الحرب في سورية اشتعالاً متجاهلة تماماً الأوضاع المأساوية والمعاناة الحقيقية الذي يعانيها الناس جراء نقص المواد الغذائية وتدني مستوى المعيشة والخدمات الصحية الضرورية لكل إنسان، وهو ما ينذر بقرب حدوث كارثة إنسانية وهذا ما لا نتمناه.

استثمار عام كامل في تاميكو يعادل 11% من تمويل مستوردات يوم واحد!

نقلت إحدى الصحف المحلية عن شركة تاميكو (الطبية العربية) للإنتاج الدوائي، أنها أرسلت مذكرة لوزارة الصناعة تقول فيها أنها: (تحتاج إلى نحو 270 مليون ليرة لاستبدال وتجديد الآلات فقط ولاستكمال إعادة تأهيل معمل الأدوية في باب شرقي).

من أسقط ورقة التوت.. لا يتورع عن رفع سعر الأدوية!

السياسة الاقتصادية السورية، خلال الحرب لديها سمة وحيدة واضحة هي رفع مستوى الأسعار، وتكييفها مع مستويات التكاليف المرتفعة وهوامش الربح المطلوبة، أي تكييفها مع السوق،  مقابل إلغاء تدريجي أصبح مكتملاً تقريباً لعمليات الإنفاق الحكومي على أي جانب من جوانب الدعم الآتي من المال العام الذي يديره موظفون حكوميون في موقع القرار.

تقاذف اتهامات بين الصيادلة والصحة.. رفع أسعار الأدوية اقترب والمخالفات تنتشر

لم تكن انتشار الأوبئة، وفقدان بعض الأدوية من الأسواق، وشح البدائل، وصعوبة تأمين الأدوية لبعض المناطق الساخنة، المشاكل الوحيدة التي عانى منها قطاع الصحة السوري، خلال الحرب الدائرة في البلاد منذ 5 سنوات. مؤخراً طفت على السطح أحاديث عن دخول أدوية مهربة، وأخرى تطرح دون علم الوزارة في الأسواق، وأنواع تباع في الصيدليات قد تكون قاتلة أو مزورة.

أيمكنك صنع دوائك بنفسك؟

يحاول مايكل لاوفر أن يساهم في هدم واحدة من دعائم الرأسماليّة العالمية عبر تعليم الفقراء أن يصنعوا دوائهم بأنفسهم، دونما اهتمام لبراءات الاختراع المملوكة للشركات الدوائية.

الصناعة الدوائية قيد الاستحواذ الخاص

تداولت وسائل الإعلام مؤخراً، خبراً مفاده الإعلان عن إنشاء معمل لصناعة الأدوية السرطانية في سورية من قبل إحدى شركات القطاع الخاص.