الإصلاح السياسي: هل انتهى دور الشارع؟؟
ترتكز موضوعة «الإصلاح السياسي»، ضمناً، إلى وجود «خطأ سياسي»!. ولكن هل هناك فعلاً ما يمكن تسميته سياسة خاطئة وسياسة صحيحة؟.
ترتكز موضوعة «الإصلاح السياسي»، ضمناً، إلى وجود «خطأ سياسي»!. ولكن هل هناك فعلاً ما يمكن تسميته سياسة خاطئة وسياسة صحيحة؟.
غاب النائب الاقتصادي فجأة عن ساحة التصريحات منذ بدء الاحتجاجات في سورية بـ16 آذار الماضي،
تداخلت الأحداث الأخيرة على الساحة السورية وفقاً لخلفياتها الاجتماعية الاقتصادية السياسية لتوصلنا لحالة ارتجاج في كل أركان الدولة السورية بعد فترة سبات وتهميش على مستوى القرارات الفاعلة استمرت لسنوات طويلة وصولاً إلى أحداث بدأ اشتعال فتيلها في حوران في الشهر الماضي، وما تزال تتفاقم حتى الآن..
«الشعب قد يمهل أو يتمهل، لكنه في النهاية سوف يطالب بحقوقه التي منحتها له الشرائع السماوية والدولية والوضعية، متجاوزاً الحركات والأحزاب والزعامات التقليدية، وتلك التي تمليها المصالح الوطنية».. بهذه الكلمات حدد د. منير الحمش الدرس الأول الذي يجب استسقاؤه من الحراك الشعبي في البلدان العربية، وجاء كلامه هذا ضمن محاضرة ألقاها الثلاثاء الماضي 19 نيسان بعنوان «مجتمع المخاطر في ظل التحولات الاقتصادية والاجتماعية» في إطار ندوات جمعية العلوم الاقتصادية السورية.
عنوان هذا المقال لم يوضع جزافاً أو لأسباب صحفية، بل هو قول لأحد الاقتصاديين المسؤولين في وزارة الصناعة، ففي حديث لإحدى الصحف المحلية دار حول مشروع قانون إصلاح القطاع العام، وضح هذا المسؤول أنه سيتم الأخذ بعين الاعتبار آراء جميع الجهات المعنية من مؤسسات القطاع العام واتحاد نقابات العمال حول مشروع قانون الإصلاح هذا، وستتم مناقشتها بجدية.
تحاول الولايات المتحدة فتح بؤرة توتر جديدة داخل شرق آسيا لتقترب من عقر دار خصومها الاستراتيجيين، في حين تبدو كل من الصين وروسيا مستعدتين عسكرياً، بل وتبنيان بثبات خطوات استراتيجية على جبهة التكامل الأوراسي.
شيئاً فشيئاً، تتحول الجزر الاصطناعية السبع التي تنشئها الصين في بحرها الجنوبي، إلى ساحة توتر جديدة. تصعيد وصل إلى حدود تحليق الطائرات الأمريكية فوق هذه الجزر، وما قابل ذلك من ردٍ صيني تصعيدي.
لا يكاد يمضي أسبوع إلا ويخرج إلى العلن إنجاز جديد لروسيا في مجال القدرات العسكرية والقتالية. وبالنظر إلى التفاوت بين سرعة هذه الانجازات، ونوعيتها، وبين حجم الاتفاقات العسكرية التي تعقدها روسيا، يتأكد أن الموضوع أبعد من متطلبات سوق السلاح.
حط مشروع طريق الحرير الصيني، في بيروت التي كانت تعتبر مع أنطاكية، وحيفا أهم الموانئ البحرية في طريق تجارة الحضارات الصينية والفارسية والعربية إلى أوروبا قديماً، أو ما يعرف بطريق الحرير.
وزير الصناعة الروسي في مصر، يرافقه (أكبر وفد روسي اقتصادي يزور أية دولة، مع أكثر من 200 شركة صناعية وخدمية روسية) بحسب التصريح الصحفي الذي تلى منتدى الحوار التجاري الصناعي المصري الروسي، الذي انعقد يومي 26-27-آيار-2015 في القاهرة، ليتجه إلى الخطوات العملية لإنجاز توسيع العلاقات الاستثمارية الصناعية بالدرجة الأولى بين البلدين.