«قاسيون» تحاور د. مازن مغربية: النظام مازال مكابراً.. وأقسام من المعارضة خدمت النظام أكثر من الموالاة
في إطار الاطلاع على مواقف القوى الوطنية السورية وعرضها على الرأي العام بما يتعلق بالأزمة الوطنية الراهنة وسبل الخروج منها.
في إطار الاطلاع على مواقف القوى الوطنية السورية وعرضها على الرأي العام بما يتعلق بالأزمة الوطنية الراهنة وسبل الخروج منها.
إلى شعبنا السوري إلى كل قواه وفعالياته ونخبها و إلى كل الأطراف المعنية بالأزمة التي تتلقى آثارها أو تساهم بها:
افتتح المؤتمر بالنشيد الوطني السوري، تلاه كلمة تقديمية قدمها ممثل رئاسة الجبهة الشعبية للتغير والتحرير عادل نعيسة جاء فيها:
في يوم الأربعاء 13/6/2012 انعقد المؤتمر التأسيسي الأول لائتلاف قوى التغيير السلمي بدمشق الذي تشكل بعد حوارات بين قوى سياسية عديدة يجمعها هدفان أساسيان:
من موقع المسؤولية التاريخية ومواكبة تداعيات الأزمة العاصفة بسورية الوطن، ومواجهة تحدياتها المتجددة على الصعيدين الداخلي والخارجي..
ننا في التيار الثالث لأجل سورية نصر على استمرار تبني شعار التغيير الديمقراطي الجذري والشامل، السلمي والآمن للنظام، إن رؤيتنا السياسية انطلقت منذ البداية من تحليلنا الواقعي للوضع السوري وتعقيداته،
تحيا سورية، وستحيا سورية حقاً رغم كل الآلام لأن هذا هو قدرها، وبأيدي أبنائها وبأيدي شعبها سوف تحيا سورية.
إننا في تيار طريق التغيير السلمي نرغب بلفت النظر والتركيز على المسائل التالية:
سأبدأ بملاحظة كان يمكن ألا ترد، لكنها وردت بالانفجار الذي حصل قبل الموعد المحدد لهذا المؤتمر، إن كان ما حصل رسالة فجوابنا عقد المؤتمر، وإن كانوا يعون ما يفعلون فبفضل ما يرتفع دوي قنابلهم يرتفع دوي الغضب الشعبي من هذا الأسلوب.