أوروبا في الجرف العميق... فما المخرج؟!
كانت نقطة الاتصال بين الرئيسين بوتين وترامب، وجولة المحادثات التي جرت في السعودية، نقطة تحول كبرى في مصير القارة الأوروبية. وعلى مخرجات الحوار الأمريكي الروسي سيُحدد مصير القارة الأوروبية، التي ستُستثنى كليًّا من تحديد مصيرها بعد أن وصلت لمرحلة تبعية للأمريكيين، لا يمكن لها بعدها أن تكون طرفًا في الحوارات، بل فقط منفذة.