تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

عرض العناصر حسب علامة : أزمة الكهرباء

سلمية.. اعتصام ناجح والمطالب لم تنفذ

ما يزال الوضع على حاله في مدينة السلمية، من حيث نقص المياه والعطش المسيطر عليها، بالإضافة إلى عدم تحسن ساعات تقنين الكهرباء التي تعمل بنظام 4 ساعات قطع وساعتين وصل، تتخللها فترات قطع بسبب فصل المحولات بنتيجة عدم تحملها كميات استجرار الطاقة خلال ساعات الوصل، وخاصة خلال ساعات الظهيرة، كما أن خطوط 3G لا تزال مقطوعة عن المدينة لأسباب مجهولة.

مصائب الحرب عند قوم فوائد: مطاعم وفنادق ومعامل «تسرق» الكهرباء

صحيح أن مناطق السكن العشوائي تشهد تعديات على شبكة التوزيع الكهربائية ويقوم البعض فيها بسرقة الكهرباء، إلا أن هذه الظاهرة ليست حكراً على «أحزمة» الفقر، فهناك منشآت اقتصادية ومطاعم وفنادق ومحال تجارية كثيرة متهمة رسمياً بسرقة الكهرباء.

أمراض ليست عابرة؟؟

 

دائماً  يجد المسؤول مبرراً للتقصير، ودائماً هو في الجانب البريء والصحيح، وما يتم الصمت عنه هو الأفضل، وهو الذي يسكن وجدانه فالقضية لم يثرها أحد، والمواطن دائماً ما يغيب صوته إن كان له صوت.

الكهرباء: أرقام برّاقة... وشبكات مهترئة!

تعاني الشبكة الكهربائية في دمشق من اهتراء شديد بسبب الاستهلاك الزائد الناجم عن الاكتظاظ السكاني، وغياب مواد التدفئة، بينما تتحدث الأرقام الحكومية عن دعم كبير للكهرباء... من دون وجود خطة لهذا الدعم

ضحايا الكهرباء في غزة

وكأن غزة لم يكفها ما حل بها من خراب ودمار وقتل وتهجير بفعل الحروب العدوانية الصهيونية المتواصلة، والحصار الممتد منذ سنوات طويلة، كي تتحول إلى ساحة كبيرة للموت المنتشر على مساحة القطاع بكل أشكاله ومظاهره... فلقد تعددت الأسباب والموت واحد.

حلب بين الكهرباء و«الأمبيرات»: المواطن منهوبٌ ومستغفل..!

«الكهرباء» مبتدأ أزمات حلب ومنتهاها، فمنذ الدقيقة الأولى للأحداث التي انفجرت في البلاد، عُوقِب المواطنون بأمسِّ حاجاتهم، وتعرضوا للابتزاز فيها، واستُخدموا كورقة ضغط، حين تمت السيطرة على المحطة الحرارية التي تغذيها بالكهرباء..!

أزمة قطاع الكهرباء.. تحرير للأسعار وغرق في الخصخصة واستهتار بحاجات المواطنين

صدم الشارع السوري بعد سيل من الوعود بتحسين وضع الكهرباء في البلاد وتخفيض ساعات التقنين قدر المستطاع، ومرور عدة أيام في دمشق شهدت استقراراً نسبياً بوضع التيار الكهربائي وعدد منخفض من ساعات التقنين، بعودة الوضع إلى الأسوأ.

ريثما تفي الحكومة بوعودها.. سوريون يستخدمون أساليب بدائية في التدفئة

نار زرقاء تتراقص من خلال نافذة زجاجية مدورة في جسد مدفأة المازوت، كان الجميع يجتمع حولها في فصل الشتاء. وهذا الأمر بات حلماً للكثير من السوريين، فمن منا يستطيع نسيان دفئها أو نسيان طعم الساندويتش الذي كان يسخن على أطرافها.

ملامح «أزمة الغاز» تلوح مجدداً في الأفق.. احتكار وخلافات وتلميحات رسمية بتحرير الأسعار

بعد أنباء عن استيلاء تنظيم «الدولة الاسلامية- داعش» الإرهابي على حقلين للغاز في جبل الشاعر بحمص، بدأت ملامح أزمة مادة الغاز تلوح في الأفق، وكالعادة، كانت هذه الأنباء شماعة تجار الأزمة، الذين بدأوا احتكار المادة ورفع أسعارها بحجة نقصانها، واحتمال انقطاعها من السوق.