عرض العناصر حسب علامة : أزمة الكهرباء

من طرطوس: بدنا 3 بـ 3 ..!

يشتكي أهالي طرطوس وريفها من تقنين الكهرباء، حيث تقطع الكهرباء لمدة أربعة ساعات لتأتي ساعتين، وحتى خلال هاتين الساعتين فإنها تكون متقطعة نتيجة الأعطال المتكررة التي يتم تبريرها بعدم تحمل مراكز التحويل بسبب الاستجرار الزائد. هذا التبرير لم يعد مقنعاً بالنسبة للأهالي، حيث يقولون أن واقع الاستجرار لم يتغير منذ سنوات، وإن تغير باتجاه الزيادة فمن الواجب أن يتم تعديل طاقة تحمل تلك المراكز، وعدم تحميلها للأهالي على هذا الشكل من التقطع المتواصل خلال ساعات الوصل.

ساعات التقنين الكهربائي إلى الزيادة

أوردت وزارة الكهرباء، عبر صفحتها على فيسبوك، خبر تعرض محطة توليد الزارة للاعتداء بقذيفة صاروخية مصدرها المجموعات المسلحة، 

سلمية.. اعتصام ناجح والمطالب لم تنفذ

ما يزال الوضع على حاله في مدينة السلمية، من حيث نقص المياه والعطش المسيطر عليها، بالإضافة إلى عدم تحسن ساعات تقنين الكهرباء التي تعمل بنظام 4 ساعات قطع وساعتين وصل، تتخللها فترات قطع بسبب فصل المحولات بنتيجة عدم تحملها كميات استجرار الطاقة خلال ساعات الوصل، وخاصة خلال ساعات الظهيرة، كما أن خطوط 3G لا تزال مقطوعة عن المدينة لأسباب مجهولة.

مصائب الحرب عند قوم فوائد: مطاعم وفنادق ومعامل «تسرق» الكهرباء

صحيح أن مناطق السكن العشوائي تشهد تعديات على شبكة التوزيع الكهربائية ويقوم البعض فيها بسرقة الكهرباء، إلا أن هذه الظاهرة ليست حكراً على «أحزمة» الفقر، فهناك منشآت اقتصادية ومطاعم وفنادق ومحال تجارية كثيرة متهمة رسمياً بسرقة الكهرباء.

أمراض ليست عابرة؟؟

 

دائماً  يجد المسؤول مبرراً للتقصير، ودائماً هو في الجانب البريء والصحيح، وما يتم الصمت عنه هو الأفضل، وهو الذي يسكن وجدانه فالقضية لم يثرها أحد، والمواطن دائماً ما يغيب صوته إن كان له صوت.

الكهرباء: أرقام برّاقة... وشبكات مهترئة!

تعاني الشبكة الكهربائية في دمشق من اهتراء شديد بسبب الاستهلاك الزائد الناجم عن الاكتظاظ السكاني، وغياب مواد التدفئة، بينما تتحدث الأرقام الحكومية عن دعم كبير للكهرباء... من دون وجود خطة لهذا الدعم

ضحايا الكهرباء في غزة

وكأن غزة لم يكفها ما حل بها من خراب ودمار وقتل وتهجير بفعل الحروب العدوانية الصهيونية المتواصلة، والحصار الممتد منذ سنوات طويلة، كي تتحول إلى ساحة كبيرة للموت المنتشر على مساحة القطاع بكل أشكاله ومظاهره... فلقد تعددت الأسباب والموت واحد.

حلب بين الكهرباء و«الأمبيرات»: المواطن منهوبٌ ومستغفل..!

«الكهرباء» مبتدأ أزمات حلب ومنتهاها، فمنذ الدقيقة الأولى للأحداث التي انفجرت في البلاد، عُوقِب المواطنون بأمسِّ حاجاتهم، وتعرضوا للابتزاز فيها، واستُخدموا كورقة ضغط، حين تمت السيطرة على المحطة الحرارية التي تغذيها بالكهرباء..!