قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

نقطة علّام!

مع تاريخ ظهور هذا العدد يكون الاتفاق الروسي- الأمريكي لوقف إطلاق النار في سورية قد دخل حيّز التنفيذ منذ الساعات الأولى ليوم السبت 27/2. وعلى أهمية التفاصيل التي تضمنّها الاتفاق، ولكّن ما هو أكثر أهمية هو التالي

أهالي الرقة في جحيم الإرهاب

معظم أهالي الرقة كانوا يعتمدون في معيشتهم على استثمار محاصيلهم الزراعية، حيث تعتبر مدينة الرقة مدينة زراعية، بعلاً أو سقياً، نظراً لوجود نهري الفرات والبليخ، ونظراً لتوسع استصلاح الأراضي فيها خلال العقود المنصرمة بالإضافة إلى استخدام الوسائل الحديثة بالري.

حلب المدينة والريف بأسوأ أوضاعها الإنسانية

الواقع الإنساني لأهالي مدينة حلب يتدهور يوماً بعد آخر، بسبب استمرار المعارك بالمدينة وبمحيطها، مع الاستهداف المتواصل للبنى التحتية فيها، واستمرار الحصار شبه المطبق عليها، حيث النقص بالمواد الغذائية والأدوية، وبالخدمات العامة، من ماء وكهرباء وغيرها.

نقابات المغرب: لن تمروا..!

في استمرار للحراك الشعبي المتصاعد في المغرب، نظمت نقابات عمالية مغربية إضراباً عن العمل يوم الأربعاء 24/2/2016، فيما أكدت أكبر نقابة، والتي تسيطر على ثلث المقاعد في مجلس المستشارين (الغرفة الثانية في البرلمان)، إنها ستسعى لعرقلة مشروع قانون حكومي لـ«إصلاح» معاشات التقاعد.

«العقوبة» السعودية.. للبنان أم لفرنسا؟

ما أن أعلنت السعودية أنها أوقفت «مساعداتها» لتسليح الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي، «نظراً لمواقف بيروت التي لا تنسجم مع العلاقات الأخوية بين البلدين»، حتى انهالت ردود فعل القوى المحلية التابعة للسعودية في الداخل اللبناني، محاولة تحميل المسؤولية لخصومها السياسيين في السلطة.

القيق ينتزع حريته


أعلن نادي الأسير الفلسطيني، في بيان له أن الصحافي المعتقل في الحجز الإداري لدى سلطات العدو، محمد القيق، قرر أن ينهي اليوم الجمعة 94 يوماً من الاضراب عن الطعام، بعد التوصل إلى اتفاق حول إنهاء اعتقاله في 21 أيار المقبل>

اغتيال النايف: السلطة متواطئة مع الاحتلال

إثر اغتيال الأسير الفلسطيني السابق، عمر النايف، داخل السفارة الفلسطينية في بلغاريا، أصدرت لجنة الأسرى في «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين» يوم الجمعة 26/2/2016، بياناً أكدت فيه أن «اغتيال النايف الذي تم ذبحه بالسكاكين والأدوات الحادة داخل السفارة الفلسطينية في بلغاريا، دون وجود أية علامات خلع أو كسر في أبواب السفارة، يقطع الشك باليقين، دون أية مواربة، عن دور التخاذل بل والتواطؤ من قبل طاقم هذه السفارة في عملية الاغتيال..