قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

الأمن الجزائري يتصدى لمظاهرة طلابية

نظم آلاف من الطلبة الجامعيين بالجزائر مسيرة نحو مقر الرئاسة، للمطالبة بإلغاء مرسوم رئاسي يقول المتظاهرون إنه قلل من قيمة شهاداتهم الجامعية.

مصر ستراجع عقود الغاز بما فيها المبرمة مع الكيان

طلب رئيس الوزراء المصري عصام شرف «مراجعة وإعادة دراسة عقود الغاز التي أبرمتها مصر مع جميع الدول بما فيها المبرمة مع الأردن وإسرائيل»، بحسب ما أعلن مستشاره الإعلامي علي السمان.

مبارك ونجلاه إلى المحكمة.. والسعودية «تكشّر عن أنيابها»!

أعربت قوى سياسية مصرية عديدة الأربعاء 13/4/2011 عن ارتياحها إزاء بدء اتخاذ خطوات جدية على صعيد محاكمة الرئيس المخلوع حسني مبارك وأسرته، والتي تمثلت في حبسه مع نجليه جمال وعلاء على ذمة التحقيق. وجاء ذلك بعدما أجرى جهاز الكسب غير المشروع تحقيقات مع مبارك في مستشفى بشرم الشيخ، بينما تظاهر العشرات أمام المستشفى للمطالبة بترحيله إلى سجن طرة في القاهرة.

هل مبدأ المحاسبة مجرد حبر على ورق؟

ا تزال المحاسبة في كافة المستويات غائبة، هذا المبدأ الذي نص عليه الدستور، وكذلك اعتمدته كافة اللوائح والأنظمة الداخلية للقوى والأحزاب السياسية دون استثناء، وعلى الرغم من التأكيد عليه -من حيث الشكل- إلا أنه لم يلق طريقه إلى التنفيذ إلا على المستويات الدنيا في أحسن الأحوال، من خلال سماع السوريين في الآونة الأخيرة عن طرد موظف بهذه الوزارة أو تلك بتهم الفساد، وقد يكون هؤلاء فاسدين فعلاً، ولكن بالمحصلة فسادهم من الحجم الصغير بالطبع، والذي لا يمكن تبريره بالتأكيد، ولكن يمكن اعتباره الأقل ضرراً للاقتصاد السوري وللسوريين من أنواع الفساد الأخرى، والسبب عائد لدخول مال الفاسد الصغير في الدورة الاقتصادية والاقتصاد السوري مجدداً، أي أنه ذو تأثير محدود على الاقتصاد الوطني، ولكن هذا لا يشرعن وجوده مطلقاً، بل أنه آلية لترتيب أولويات المحاسبة..

فلاشات حقوقية على هامش الحدث

• صدر مرسوم رئيس الجمهورية بمنح الجنسية لبعض «أجانب الحسكة».. أحد الأكراد السوريين المحرومaين من الجنسية قال لبعض أصدقائه «المواطنين» معقباً ومنشرح الصدر: «شفتو.. صرت مواطن متلي متلكن»، وأكمل حديثه أتعرفون أول شيء سأفعله بعد أن أمسك هويتي السورية بيدي؟ سأسافر إلى لبنان، بس وصّل هناك وأرجع!!؟ وعند الاستفسار عن معنى ذلك، أجابهم قائلاً بفخر: أخيراً بدي أجرب شعور السفر وأنا أحمل هوية ولو لمرة واحدة..!؟.

معاون وزير التربية.. وعقلية التسلط والفساد

لا شكّ أننا لسنا مع الفساد والغشّ على طول الخط، لكن أن يعامل الجميع بأنهم مجرمون حتى تثبت براءتهم فهذا ما لن يقبل به أحد، وخصوصاً ممن لا يحق له اتهام الآخرين وفق ما يؤكده العديد من الشخصيات التربوية والتعليمية..

طلاب المدينة الجامعية بدمشق يطالبون بزملائهم المعتقلين

شهدت المدينة الجامعية بدمشق مساء الثلاثاء 21 حزيران الماضي حادثة هي الأخطر من نوعها منذ بدء الاحتجاجات في سورية، حيث تعرض مئات الطلاب للضرب المبرح على يد عناصر ما يسمى بـ«اللجان الشعبية والطلابية» التي اقتحمت الوحدات رقم: (1 – 12 – 13) وخلفت وراءها تكسيراً وفوضى ورعباً في نفوس الذين لم يتعرضوا للضرب، وأسفر تدخلها في «ضبط النظام» داخل المدينة الجامعية عن عشرات الجرحى ومئات المعتقلين.

إنفاق سورية على الرعاية الصحية متدن عالمياً.. والقضية ليست بذمة العام وحده!

الرعاية الصحية في سورية، القادمة من «الزمن المجاني» في مستشفياتنا العامة والمراكز الصحية إلى حقبة «المستشفيات التجارية»، فالإنفاق على هذه الرعاية يعد أحد دلائل الاهتمام بالعناية الصحية لمواطني هذه الدولة أو تلك، وانخفاضه يعني العكس بالتأكيد، وارتفاع عدد المستشفيات بين عام وآخر قد لا يكون مؤشراً ايجابياً بالضرورة، خصوصاً إذا ما دخل المال الخاص كمستثمر في مجال الرعاية الصحية، ليلهث وراء الربح ليس إلا، وهذا التوصيف ليس كلاماً مجرداً، وإنما هو تجسيد للعقلية التي تدار بها مستشفياتنا الخاصة عموماً، حيث يغيب عن أذهان القائمين عليها الجانب الاجتماعي المرادف للطبي، والمكمل له، لا بل إنه الركيزة الأساس في أي استثمار خاص بالمجال الصحي، وخير دليل على الترهل في مستشفياتنا الخاصة هو عجزها عن الدخول ضمن التصنيف العالمي، في الوقت الذي استطاعت فيه مستشفى الأسد الجامعي العامة حجز مقعد لها في هذا التصنيف العالمي للمستشفيات..

غياب غير مأسوف عليه

غاب النائب الاقتصادي فجأة عن ساحة التصريحات منذ بدء الاحتجاجات في سورية بـ16 آذار الماضي،

رحيل الرفيق ريمون الصبحة

صبيحة يوم السبت 18/6/2011 امتدت يد المنون لتخطف منا رفيقينا الغالي ريمون الصبحة (أبو الريم)، وقد عاش الرفيق أكثر من ثمانين عاماً مخلصاً لمبادئه وفياً لشعبه ووطنه، وحريصاً على إعادة الوحدة إلى الشيوعيين السوريين.. فتح بيته ووظف نشاطه من أجل دعم ونشر جريدة «قاسيون» التي أحبها ودافع عن خطها السياسي حتى آخر محطات حياته، وهذه شهادة الصديق قبل الرفيق.