عرض العناصر حسب علامة : فلسطين المحتلة

ألبانيز: أكثر من 60 شركة عالمية تدعم الإبادة في غزة stars

اتهمت المقررة الخاصة للأمم المتحدة بشأن حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، أكثر من 60 شركة دولية بدعم حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، من خلال تزويد جيش الاحتلال بالأسلحة والمعدات، أو عبر تسهيل أدوات المراقبة والرقابة التي تُستخدم في عدوانه المتواصل على غزة والمستوطنات في الضفة الغربية.

أمن الاحتلال ما زال مهدَّداً: مطار «بن غوريون» وبنى حساسة تحت قصف الحوثيين stars

أعلنت القوات المسلحة اليمنية، مساء الثلاثاء، 1 تموز 2025، عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد في منطقة يافا المحتلة (مطار بن غوريون في تل أبيب)، باستخدام صاروخ باليستي فرط صوتي من طراز "فلسطين 2".

القوى القارية والقوى المحيطية وحرب الـ 12 يوماً... (1/2)

هدأت نيران الحرب الإقليمية ذات الأبعاد الدولية، التي استمرت 12 يوماً متواصلاً. حربٌ حملت في كل لحظة منها، احتمالات الانزلاق نحو حرب أوسع وأشمل. ورغم أنها هدأت، مؤقتاً، فهذا لا يعني بحال من الأحوال أنها انتهت؛ فالصراع العميق الذي ولّدها ما يزال قائماً، بل ويشتد يوماً وراء الآخر.

12 يوماً… حربٌ خاطفة بتداعيات كبرى

حمل اليوم الثاني عشر للحرب بين إيران والكيان الصهيوني تطوراً مفاجئاً، وذلك بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي عن وقفٍ لإطلاق النار بين الطرفين 24 حزيران الجاري، وحاول تصوير نفسه «راعٍ للسلام»، متناسياً أن القاذفات الاستراتيجية الأمريكية كانت نفّذت قبل ساعات ضربات على مواقع نووية إيرانية، وأن بلاده كانت الرأس المدبر لهذه المغامرة الخطيرة، فضلاً عن أنّ الجيش الأمريكي قدّم كل أشكال المعونة الممكنة لـ «إسرائيل»!

منع المستوطنين من مغادرة «إسرائيل» لم يكن إجراءً أمنياً!

خلال الحرب الأخيرة بين «إسرائيل» وإيران نجحت الأخيرة باستهداف غير مسبوق للعمق «الإسرائيلي» ورغم كل التبجح الصهيوني بالقدرات الخارقة للدفاعات الجوية، كانت الكاميرات قد وثّقت مئات الاستهدافات المباشرة، ومع التعتيم الشديد عن حجم وطبيعة الأضرار، ظهرت في الصحف تقارير مثيرة للاهتمام، وتحديداً تلك التي تحدثت عن هروب جماعي للمستوطنين.

19 شهيداً وعشرات الإصابات في مجزرتين متتاليتين للاحتلال شرق غزة stars

يواصل الكيان الصهيوني ارتكاب المجازر بحق أهالي غزة، حيث ارتكب يوم السبت 28 حزيران مجزرتين في أقل من ساعتين بمنطقة حي التفاح شرق مدينة غزة، راح ضحيتها 19 شهيداً بينهم أطفال، وأصيب العشرات بحسب الحصيلة الأولية.  

المقاومة الفلسطينية تعود للواجهة بشكل متزامن مع الاستهداف الإيراني

تشهد المنطقة منذ السابع من أكتوبر تحولات جذرية تتداخل فيها العوامل العسكرية والسياسية بشكل معقد، مما يُعيد تشكيل ملامح الإقليم بأكمله. يسعى الكيان الصهيوني، من خلال تنقله بين جبهات متعددة، إلى تحويل أزمته الوجودية إلى صراع إقليمي واسع، آملاً أن يجد في ذلك مخرجاً من مأزقه. ورغم الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، تواصل المقاومة الفلسطينية فرض وجودها، محافظةً على قدرتها في تنفيذ ضربات نوعية، وكمائن مركبة، وعمليات قنص تستهدف ضباط وجنود الجيش الصهيوني.

المقاومة الفلسطينية تواصل عملياتها في غزة رغم تصنيفها جبهة ثانوية stars

صنّف جيش الاحتلال «الإسرائيلي» جبهة إيران كجبهة قتال رئيسية، مما جعل جبهة غزة جبهة ثانوية. ورغم ذلك، لم تتوقف المقاومة الفلسطينية عن استهداف قوات الاحتلال. استمرت المقاومة في تنفيذ عملياتها رغم الظروف الإنسانية القاسية في القطاع، وسياسة الاحتلال المتواصلة في استهداف المدنيين العزّل، بما في ذلك استخدام «مصائد الطعام» لاستهداف الفلسطينيين القادمين إلى مراكز توزيع المساعدات الغذائية.