الاحتلال يطلق النار على شابة فلسطينية بالخليل بزعم تنفيذها عملية طعن stars
أطلقت قوات الاحتلال الصهيوني مساء اليوم الإثنين، النار على شابة فلسطينية قرب مفرق "عتصيون" شمال الخليل بزعم محاولتها تنفيذ عملية طعن.
أطلقت قوات الاحتلال الصهيوني مساء اليوم الإثنين، النار على شابة فلسطينية قرب مفرق "عتصيون" شمال الخليل بزعم محاولتها تنفيذ عملية طعن.
ذكرت وسائل إعلامية «إسرائيلية» اليوم الإثنين 17 نيسان 2023 بأنّ مجموعة هاكرز (قراصنة إنترنت) من إندونيسيا، اخترقت المواقع الإلكترونية لعدد من وزارات الاحتلال، واستولت على البيانات، ونشرت جزءاً منها.
كشفت وسائل إعلام تابعة لكيان الاحتلال الصهيوني، أن حكومة الاحتلال أجرت اتصالات مع أطراف الصراع في السودان من أجل "وقف القتال" -على حد زعمها- الذي اشتعل منذ يوم أمس.
أصدرت وزارة الخارجية السعودية يوم 15 من نيسان الجاري، وفي نهاية اجتماع ضم وزراء خارجية مجموعة من الدول العربية في جدة، بياناً ركّز على الشأن الفلسطيني والسوري، ومما جاء فيه حول سورية:
ردّ الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله على ادعاءات رئيس وزراء كيان الاحتلال بنيامين نتنياهو التي زعم فيها قصف بنية تحتية تابعة للحزب وحركة حماس خلال القصف الأخير على لبنان.
أكد أمين عام حركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة خلال كلمة له في فعاليات "منبر القدس" التي انطلقت اليوم الخميس في لبنان وفلسطين واليمن والبحرين والعراق، على القتال من أجل فلسطين والأقصى حتى التحرير وتطهير الأقصى من رجس الاحتلال.
قالت صحيفة "واشنطن بوست"، إن مختبر "سيتيزن لاب" الكندي، الذي يُعنى بالفضاء الإلكتروني والأمن العالمي وحقوق الإنسان، اكتشف برنامجاً جديداً يستخدم للتجسس، صممته شركة "إسرائيلية" غير معروفة.
سارع البعض، بعد إعلان رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو عن تجميدٍ مؤقت لخطة التعديلات القضائية، للقول: إن المشهد السياسي في الكيان قد يتجه إلى مرحلة من الهدوء، لكن الأيام التالية لهذا التجميد أثبتت العكس، فلم تكد تبدأ جلسات الحوار بين الحكومة والمعارضة حتى اشتعلت الأجواء مجدداً، وعلى كافة الجبهات هذه المرة، مما سيضيّق الخناق أكثر على الاحتلال.
نشرت صحيفة «النهار العربي» يوم 6 نيسان الجاري، مقالة بعنوان: «الإمارات وسوريا... علاقة قد تعيد رسم مستقبل المنطقة». جاءت المقالة بتوقيع حسن إسميك، والذي تبين بالبحث أنه ليس صحفياً، بل مليارديراً أردنياً مقيماً في الإمارات، بدأ بالكتابة (أو بالتوقيع على مقالات مكتوبة) فقط بعد «اتفاقات أبراهام»، فيما كان يعمل قبل ذلك في الخفاء، وأنّ المقالات التي يوقع عليها تصب مصباً واحداً هو: الترويج والدفاع الوقح عن التطبيع مع الكيان.
زاد عدد الاعتداءات «الإسرائيلية» على سورية خلال الشهرين الماضيين عن المستوى الذي وصله قبلهما. هذا الإيغال في البلطجة والتشبيح على الشعب السوري وعلى أرضه ومصالحه، ليس علامة قوة كما قد يُخيّل للبعض؛ بل هو على العكس تماماً، علامة مأزقٍ غير مسبوق، ليس للكيان الصهيوني وحده، بل وأيضاً لوكلائه الإقليميين، المعلنين وغير المعلنين.