عرض العناصر حسب علامة : الكيان الصهيوني

صحفي ألماني يهاجم رفع علم فلسطين، ويقول إنه علم «دولة لا وجود لها» stars

أخذت ظاهرة حضور العلم الفلسطيني في ملاعب مونديال 2022 سواء بين فرق عربية (وخاصةً الفريق المغربي الذي تأهل لربع النهائي) أو بين المشجّعين العرب وحتى بين المتعاطفين الأجانب مع القضية الفلسطينية – أخذت تلقى أصداءً إعلامية عالمية.

جريمة بشعة: الاحتلال يعدم فلسطينياً قاوم اعتقاله جنوب نابلس stars

نشرت وسائل إعلام فلسطينية فيديو لجريمة بشعة تظهر بوضوح قيام جندي من الاحتلال بإعدام شاب فلسطيني بعدد من الرصاصات من مسدسه من مسافة صفر، فيما بدا الشاب أعزل وذلك بعد مقاومة الشاب لعملية اعتقاله وضربه من قبل الجندي المسلح.

موسكو: الشعب الفلسطيني يتعرض لأكثر الأعوام دموية بسبب العنف "الإسرائيلي" stars

صرح نائب مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة دميتري بوليانسكي، بأن استخدام "إسرائيل" للقوة في فلسطين أسفر عن مقتل نحو 130 شخصا خلال هذا العام، ما يجعله "أكثر الأعوام دموية" منذ 2005.

«هكرز» إيرانيون اخترقوا كاميرات مراقبة «إسرائيلية» صوّرت تفجيري القدس stars

وجه صحفيون ومحللون «إسرائيليون» انتقادات للأجهزة الأمنية والاستخباراتية في كيان الاحتلال، بعد اختراق «هاكرز» إيرانيين لمنظومات المراقبة في القدس المحتلة، ونشر مقاطع من العمليات التفجيرية التي وقعت الأسبوع الماضي.

تفجير القدس المزدوج: تحوّل نوعي لمقاومة شعبٍ على أبواب انتفاضته الثالثة stars

تأتي عملية المقاومة الفلسطينية بالتفجير المزدوج في القدس، الأربعاء 23 تشرين الثاني الجاري، الذي قتل فيه «إسرائيلي» على الأقل مع جرح قرابة عشرين آخرين، بشكل زلزال غير مسبوق منذ سنوات طويلة، لتشكل تحوّلاً نوعيّاً جديداً لن يكون ما يليه كما سبقه. وما زال الاحتلال عاجزاً حتى عن الإمساك بطرف خيط ذي جدوى للوصول للمنفّذين، يحفظ به ماء وجه منظومته الأمنية التي مُرِّغَ أنفها مجدداً، كما جاءت العملية عبر عبوات يتم تفجيرها عن بعد وفي مكانين بشكلٍ منسّق، وباعتراف الاحتلال، ليدلّ على تنظيمٍ عالٍ في التصميم والتحكم والتنفيذ، ما جعل العدو ومستوطنيه حتى الآن بحالة ذعر متواصلة على طول الأيام الثلاثة الماضية؛ التي شهدت على سبيل المثال قيام مستوطن بقتل مستوطن آخراً رمياً بالرصاص شرق القدس يوم الخميس، بسبب ما قيل في البداية إنّه رعبه من أن يكون فلسطينياً يريد تنفيذ عملية، قبل أن يغيّر الاحتلال رواية السبب، كما وردت مئات الإنذارات حول «أجسام غريبة» في القدس لوحدها، مع هروب جماعي للمستوطنين من مركز تسوّق يوم الجمعة، للاشتباه بوجود «عبوة»، ليتبين أنّه «إبلاغ كاذب»، ليبقى الصادق والحقيقي والمؤكّد هو نجاح المقاومة ببث الذعر في فرائص الاحتلال.