عرض العناصر حسب علامة : الصفحة الأولى

التجميع مقابل التخندقات الأمريكية..

يمكن لمن تابع ويتابع التحولات الإقليمية والدولية خلال الأعوام القليلة الماضية، وتحديداً منذ بداية ما سمي «الربيع العربي» الذي عبّر عن أزمة مركبة، محلية للدول التي حلّ فيها، ودولية للمنظومة الرأسمالية ككل، أن يرصد تتابعاً واهتزازاً بين شكلين أساسيين للصراع على المستوى الدولي، بتجليه الأبرز بين المنظومة الغربية الأمريكية من جهة، ومنظومة «بريكس»، من جهة أخرى، حيث تراوح الأوضاع بين خطين، الأول هو خط الإحراق والصراعات العنيفة الواسعة، والثاني هو خط الحلول السياسية والتهدئة

مجلس الأمن بصدد فرض عقوبات على «النصرة» و«داعش»

مع دفع هذا العدد إلى المطبعة يفترض أن يكون مجلس الأمن الدولي قد صوت يوم الجمعة 15 آب على قرار يقتضي فرض عقوبات ضد المسلحين الإسلاميين المسؤولين عن زعزعة الاستقرار في كل من العراق وسورية.

بيان صحفي مشترك

بتاريخ 11/8/2014 تم إلغاء ومنع مؤتمر صحفي قامت بالدعوة إليه لجنة مشتركة تمثل جبهة التغيير والتحرير وهيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي في سورية

«داعش» و«البطل الأمريكي»!!

شهد الشهر الماضي توسعاً إضافياً لتنظيم «داعش»، ترافق مع جملة من المذابح والفظائع بحق الشعب والجيش العربي السوري، الأمر الذي يستوجب الوقوف مجدداً عند طبيعة الخطر الذي يشكله هذا التنظيم والخروج باستنتاجات واقعية حول سبل مواجهته وإنهائه..

الاحتلال الصهيوني يستأنف عدوانه على غزة

استشهد ثلاثة فلسطينيين وأصيب 6 أخرون مساء الجمعة 8 آب، في غارة نفذتها طائرات الاحتلال الإسرائيلية على شمال شرق خانيونس في جنوب قطاع غزة، في استئناف من جاب الاحتلال لعدوانه على غزة.

«حمى» الهاون وعجلة الحياة الدمشقية

مزيج من الاستياء والخوف والتأقلم الطبيعي بات حال سكان العاصمة الذين ارتفعت وتيرة سقوط الهاون على أحيائهم ومنازلهم ومحالهم دون شيوع أنباء كثيرة عن أحوال من خسروا أقارب لهم في هذه الاعتداءات الحاقدة.

وحدة شعوب الشرق

تتراكم تعقيدات اللوحة الإقليمية والداخلية بشكل مطرد، وتزداد أهمية التقاط الخط العام لسير الأمور في المرحلة الراهنة. ولتبيّن ذلك الخط ينبغي بداية تجميع الملامح الأساسية للمشهد:

فلسطين والمعادلات الجديدة

يستمر الشعب الفلسطيني، وفي طليعته أبناء غزة، ومقاومتهم المسلحة، في ردهم على الطور الجديد من العدوان الصهيوني المستمر في فلسطين المحتلة منذ عقود. ورغم أنّ القضية الفلسطينية تحمل في داخلها ما يكفي من العوامل التي تبقيها مشتعلة وفي واجهة الأحداث طوال الوقت، فقد تم تغييبها نسبياً بحكم ما تشهده دول المنطقة من تطورات داخلية خاصة بها،

الرئيس الأسد في خطاب القسم لولاية جديدة

أدى الدكتور بشار الأسد القسم الدستوري يوم الأربعاء 16/7/2014 رئيسا للجمهورية العربية السورية أمام رئيس وأعضاء مجلس الشعب وبحضور شخصيات سياسية وحزبية ودينية وإعلامية وعلمية ورياضية وفنية واجتماعية وعائلات من شهداء سورية، حسبما أوردت وكالة سانا السورية الرسمية للأنباء.