تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

عرض العناصر حسب علامة : الصحة

الفساد يطال الدواء؟؟

 مظاهر الفساد باتت واضحة وضوح الشمس، وآثارها على واقع البلاد والعباد لم تعد خافية على كل ذي بصر وبصيرة، والقضية التي نحن بصددها والتي سنعرض لها بناء على ما تقدم به أحد المواطنين العارفين بخفايا الأمور المتعلقة بقضية توزيع الأدوية وبيعها من منابعها إلى مراكز توزيعها والحلقات الوسيطة المسوقة لصفقات الفساد والمتاجرة بها ليتم تهريبها إلى خارج الحدود بمبالغ كبيرة و ذلك على حساب أوجاع الفقراء وآلامهم، وبما يضر بالمال العام.

«ريف دمشق الآمن» غياب المشافي الحكومية.. صحة الريف: مشفى في جرمانا بعد 5 سنوات وآخر في قطنا قريباً

سيطرة المسلحين على بعض مناطق ومدن ريف دمشق، وخروج أغلب المراكز الصحية عن الخدمة هناك، إضافة إلى نزوح السكان للمناطق الريفية الآمنة، ساهم في تأزيم الوضع الصحي، وبدأت الشكاوى تزداد عن سوء الخدمات الصحية وعدم ملاءمتها لازدياد عدد السكان.

في غرفة الإنعاش! من يوقف نزيف الكفاءات الطبية؟

 تستطيع الحكومات والبشر تعويض الخسارات المادية. كما يمكن إعادة إعمار أي مكان مهما كان حجم الدمار كبيراً. لكن من يستطيع أن يعيد بناء شعب، بناء إنسان تعبت سورية كثيراً حتى أوصلته إلى ما أصبح عليه. عقول بشرية كثيرة خسرتها سورية كل سورية. احتاجت عشرات السنوات حتى بنته. واليوم أصبح مهجراً ولاجئاً.

رد جديد من مديرية الصحة بالسويداء وتعقيب آخر: الإشارة لمكامن الخطأ لا تحتاج لبطاقة تعارف ومرور..!؟

 تلقت "قاسيون" رداً جديداً ومطولاً من مديرية صحة السويداء، نقتطف أهم ما جاء فيه: إشارة إلى المادة المنشورة في صحيفة "قاسيون" بعددها الصادر/682/ تاريخ 30/11/2014 بعنوان: «في المشفى الوطنيّ بالسويداء تجاوزات وتزوير وحراس وهميون ومناوبات بالعافية». ونظرا للكثير من سوء الفهم والملابسات التي وقعت بها المادة المنشورة إضافة إلى العنوان الذي لا ينطبق على الواقع نوضح لكم ما يليّ:

تداعيات أزمة قطاع الأدوية في سورية أدوية مفقودة وأخرى مزورة ومتاجرة بـ«المنومات»

مازال قطاع الأدوية في سورية يعاني من عدة مشاكل عاصرت الأزمة الأمنية والاقتصادية، بالإضافة إلى مشاكل جديدة طرأت مؤخراً، وذلك رغم الوعود الحكومية بحل القضية، من أهم المشاكل التي يتعرض لها قطاع الأدوية، هو تكرار فقدان بعض الأصناف من الأسواق، وسط تحذيرات جديدة من وجود أنواع مزورة وذات تركيبة غير مفيدة، إضافة إلى تجارة بعض الصيادلة بالأدوية المخدرة وذات التأثير المنوم بأسعار مرتفعة.

التأمين الصحيّ في ملعب ثلاث جهات.. كل ترفض بطريقتها.. والخاسر الأكبر العامل

أوضحت التجربة بعد مرور خمس سنوات على سير العملية التأمينية الخاصة بمشروع عقد التأمين الصحيّ، أنه لم يكن سوى عنوان فضفاض فقط، لقضية مهمة تخص مئات الآلاف من العمال بأفق ضيق!!.


أخبار العلم

النرجيلة في حلب/ من المعروف أن تدخين السجائر له آثار على وزن الجسم، أي أن المدخنين الحاليين وزنهم أقل من غير المدخنين، أي يتوقف إنتاج زيادة الوزن. يتزايد استخدام النرجيلة في أجزاء كثيرة من العالم، ولكن لا يعرف آثارها على وزن الجسم.

600 ألف عامل إداري يعانون بين الضمان والتأمين الصحيين!!

بزمنٍ قياسي، وخلال بضعة أعوام انتقل الاقتصاد السوري إلى الليبرالية واقتصاد السوق.. الانفتاح وتحرير التجارة، والانقضاض على القطاع العام، وصدّرت مئات القوانين والتشريعات التي تمنح القطاع الخاص التسهيلات والاعفاءات وميزات كبرى، طبعاً ليس القطاع الخاص الوطني المنتج، وإنما الطفيلي الذي يمارس السمسرة والتجارة والفساد.

دير الزور شركات التأمين الصّحي تقتطِع ولا تُخدِّم..!؟

تعتبر شركات التأمين الخاصة ومنها شركات التأمين الصحي، أحد أشكال النهب المباشر، وقد جرى التعاقد معها لإنهاء دور شركة التأمين السورية. وبموجب العقود التي تمت بين الوزارات،وبغفلةٍ من النقابات ودون علمها، ومنها وزارة التربية..جرى الاتفاق على اقتطاع مبلغ 250 ليرة شهرياً من راتب العامل في الدولة، مقابل معالجة صحية يدفع فيها العامل مبلغ 10% من قيمة العلاج والعمليات الجراحية،وتتحمل شركات التأمين الصحي 90% من خلال التعاقد مع مستشفيات وصيدليات ومخابر خاصة.