عرض العناصر حسب علامة : الشيوعية

نحو سردية جديدة في وجه التهريج والمأساة- المهزلة.. ضمن زمن مضغوط

إن التهريج الملاحظ اليوم ليس فقط على مستوى النخب التي تصارع التحول العالمي بل أيضاً على مستوى السلوك الفردي، هو انعكاس للعجز في التعامل مع الواقع السياسي والفردي. ولكن في مقابل هذا التهريج يتضح النقيض، أي السلوك الساخر من موقع القوة، أو بالأحرى هو موقع من لا يعادي التاريخ، والتاريخ أمامه مفتوح بينما هو مغلق أمام المهرّجين. وفي قلب هذه المعادلة يكمن الزمن المضغوط الذي يشكّل جوهر العديد من المظاهر التي نراها والتي هي ولا شك جديدة في التاريخ.

لينين والثورة الثقافية

استخدم لينين ثلاثة عناصر في بناء المجتمع الاشتراكي الأول، الذي افتتح حقبة جديدة في تاريخ الإنسان، وهذه العناصر هي:

دزينات العالم القديم

هل ستبدأ قريباً مرحلة سقوط تيجان العالم القديم بالدزينات لدرجة أنه لن تجد من يلمها:

افتتاحية قاسيون 1078: الاشتراكية... مرة أخرى! stars

خلال اجتماعٍ له يوم الثلاثاء الماضي، مع زعماء الأحزاب السياسية للدوما، ورداً على الدعوة لوضع «المهام الاشتراكية موضع التنفيذ»، قال بوتين: «لا أرى أي شيء سيِّئ في الفكرة الاشتراكية، القضية هي في كيفية تنفيذها، وخاصة بما يتعلق بالوضع الاقتصادي».

ستانسلافسكي والتنقيب في التاريخ كنَصّ

عند تأمُّل التاريخ كمفهوم، ربما نتوقف على أنَّ ما حدثَ قد حدث، أو بكلمة أخرى أنَّ التاريخ قد كُتِب، وبناءً على ذلك اقتُرِحَ في بعض الأحيان النظرُ إلى مقطعٍ زمني ما مِن الماضي على أنه نصٌّ ضمن سياق، وفي داخل هذا النص شخصيات كثيرة ومتنوعة، وأحداثٌ كبيرة وصغيرة، وتفاصيلُ معقَّدة، وبسيطة... إلخ. لكن كيف يمكن الوصول إلى جوهر النص ضمن هذا الكمّ الهائل من الأشياء؟

تزايد شعبية الكلاسيكيات الماركسية في الصين (بطرق عصرية وجذابة)

يقرأ عدد متزايد من الناس الأدب الشيوعي، الذي يصل إلى القراء بأشكال جديدة، بفضل التقنيات المتطورة ووسائل الإعلام الحديثة. ونشر موقع «تشاينا ديلي» الصيني في 4 أيار الجاري، تقريراً لاحظ أنّ شعبية الكتب الكلاسيكية عن الماركسية آخذة في الازدياد في الصين. وسلط الضوء على طرق عصرية وجذابة ومبتكرة للتشجيع على قراءتها يلجأ إليها الناشطون والقراء عبر وسائل الاتصالات الحديثة والإنترنت، كما وتقدم الدولة والحزب الشيوعي الصيني تسهيلات ومبادرات في هذا المجال.

البيان الشيوعي حول العالم

ظهرت أول ترجمة إنكليزية للبيان الشيوعي في نيسان عام 1850 على يد الصحفية هيلين ماكفارلين، وذلك بعد عامين من نشر الطبعة الألمانية في لندن.

شبح ثورة أكتوبر يقضّ مضاجع الغرب والأوليغارشية الروسية

«الأوليغارشيا الروسية تخشى وضعاً مشابهاً لحال 1917»: هو واحد من العناوين الكثيرة التي ضجّت بها وسائل الإعلام الغربية يوم الجمعة الفائت على خلفية ما قاله أحد رجال الأوليغارشية الروسية فلاديمير بوتانين، والذي انتقد الأصوات المتعالية في روسيا التي تدعم اقتراح رئيس مجلس الوزراء ميخائيل ميشوستين بمصادرة أصول الشركات الأجنبية التي قد تغادر روسيا في إطار فرض عقوبات على الاقتصاد الروسي وإدارة هذه الشركات من خارجها. بوتانين الذي لم تشمله العقوبات الغربية، حذَّر أنَّ مثل هذه المصادرات «ستعيدنا 100 سنة إلى الخلف إلى 1917. والنتيجة ستكون فقدان الثقة بروسيا دولياً من قبل المستثمرين، سنشعر بذلك لعقود لاحقة». ويتابع قائلاً: «يجب ألا نحاول إغلاقَ الأبواب بل أنْ نسعى للحفاظ على مكانة روسيا الاقتصادية في تلك الأسواق التي أمضينا وقتاً طويلاً في تربيتها».