قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
الدورة الرابعة لمهرجان سينما الشباب
بدأت الدورة الرابعة لمهرجان سينما الشباب والأفلام القصيرة، التي تنظمها المؤسسة العامة للسينما في 21 نيسان، بدار الأسد للثقافة والفنون، المهرجان يتألف من ثلاثة أقسام، المسابقة الرسمية: ويضم الأفلام التي أنتجت في عام 2016 ضمن مشروع دعم سينما الشباب وتظاهرة الأفلام القصيرة، وسينما التجارب الأولى وهي تشكيلة من الأفلام القصيرة المنتجة في سورية وعدد من الدول العربية والأوروبية كتظاهرة جديدة على هذا المهرجان، وسينما الروح للأفلام الروائية العالمية الطويلة.
من الأفلام المشاركة في المهرجان: فيلم «جوى» من إخراج رنا الزوزو وحنا حداد، وفيلم: «قهوة سخنة» من بطولة سالي عكروش ولجين إسماعيل.
كانت الضربة الصاروخية الأمريكية على مطار الشعيرات، والحملة الإعلامية الدعائية المرافقة لها، مناسبة جديدة لإشاعة أجواء الإحباط والتيئيس، والتشكيك بإمكانية الحل السياسي، وسارع البعض على هذا الأساس، إلى نعي جنيف، والقرار2254 كأداة للحل، خصوصاً مع استمرار بروباغندا السلاح الكيميائي.
إيطاليا - سكك الحديد
أضرب قطاع السكك الحديدية يوم 10 نيسان بدعوة من الاتحاد الإيطالي للعاملين، وعدة اتحادات عمالية مختصة بشؤون السكك الحديدية، وأوضح الاتحاد الإيطالي للعاملين بقطاع النقل في مذكرة صادرة عنه: إن الإضراب الذي تمت الدعوة إليه هو بسبب عدم تطبيق العقد الجماعي الوطني للعمل الخاص بالنقل في قطاع السكك الحديدية، والمكافآت المستحقة، التي تتعلق بالعاملين في المطاعم وفى النظافة على متن القطارات وفى المحطات، وصرّحت النقابة: أنه قامت بعض شركات النظافة وبشكل تلقائي بتطبيق العقد الجماعي الوطني للعمل، بالإضافة إلى الاعتراف بسريانه، نأمل في الأيام القادمة أن تقوم الشركات جميعها بتوقيع عقد العمل الوطني.
قدم الرفيق المحامي بديع نبود في هذا المؤتمر مداخلةً شفوية تضمنت تأكيده على أهمية القضايا المطلبية التي طرحت، إلا أن النقابة لم تستطع أن تقدم للمحامين ما يقيهم مما يتعرضون له، نتيجة الأزمة التي تمر بها البلاد كونهم أشد المتضررين منها، وذلك غير ناجم عن ضعف النقابة وإنما لتأخر الحل السياسي وأثار تساؤل حول غياب أية إشارة في التقرير السياسي المقدم في المؤتمر عن الحل السياسي بالرغم من الاجتماع الدولي والهيئات الدولية وفي وسائل إعلامنا عن ضرورة هذا الحل، جرى بتاريخ 9/ نيسان/ 2017 انعقاد الهيئة العامة لفرع نقابة المحاميين بحماه وقد تقدم السادة المحامون المشاركون بعدة أسئلة وملاحظات أبرزها:
نشرت منظمة الفاو تقريراً حول الأضرار والخسائر في قطاع الزراعة السوري، خلال الفترة بين 2011-2016. معتمدةً على البيانات الحكومية الرسمية، وعلى أكثر من 3500 أسرة، من أكثر من 380 مجمع سكني، مأخوذة من حوالي 61 منطقةً ريفيةً أساسيةً سورية..
طائرة بلا طيار لنقل الجرحى!
أعلن المصمم، ألكسندر بيغاك: أن روسيا تصمم طائرةً ثقيلة بلا طيار ستستخدم لإنقاذ البشر.
وقال المصمم: إن بإمكان الدرون تنفيذ مهام الإنقاذ في غياب إشارة «جي بي أس» أو «غلوناس» استنادا إلى أنظمة الملاحة الداخلية، ويخضع الدرون حالياً للتجارب، ويتوقع أن ينطلق إنتاجه العام 2018.
وحسب المصمم: فإن بمقدور الدرون الهبوط في أي مكان، ونقل جريح مسافة بضعة كيلومترات، فضلاً عن نقل الحمولة، وهو طائرة متعددة المراوح تحلق إلى مسافة تبلغ 50 كيلومتراً.
وأضاف المصمم: إن الدرون يمكن تفكيكه ووضعه في مركبة صغيرة، أما عملية إعداده للاستخدام فتستغرق 15 دقيقة فقط، وفي حال طيرانه بسرعة 200 كيلومتر في الساعة، فإن مدى طيرانه يعادل 100 كيلومتر، أما وزنه فيبلغ 120 كيلوغراماً، ما يكفي لإخلاء جريح واحد من ميدان الحدث.
أخفقت مجموعة السبعة الكبار في التوصل إلى اتفاق بشأن فرض عقوبات ضد روسيا وسورية. وكان وزراء خارجية المجموعة يريدون التوصل لموقف موحد، قبل سفر وزير الخارجية الأمريكي إلى روسيا.
يوضح عالم الاجتماع، ألكس برنارد، متى يعتبر نظام الغذاء الرأسمالي الأغذية سلعةً ومتى لا يفعل: جميع الأغذية التي لا تباع هي نفايات. ليس مردّ ذلك إلى أنّها غير صالحة للاستعمال، بل لأنّه لم يتمّ تبادلها في السوق. يجعل هذا من الطعام الصالح للاستخدام المرمي في المهملات: سلعةً سابقةً.
في النهاية، لا يكمن الفارق الرئيسي في المقاربات الاستراتيجية لمعالجة الجوع، بين الاستراتيجيات الأناركية الفوضوية، وبين البرامج السيادية الأخرى. الانقسام في المبدأ هو بين فصيل الليبراليين الذي يتشبّث بالفكرة الخاطئة القائلة بأنّه يمكن إصلاح النظام الغذائي ليخدم الاحتياجات البشرية، وبين الجذريين الذين يصرون على عدم قابلية ذلك للتحقيق.
تشهد القارة الأوروبية صعوداً لحركات سياسية يسارية جديدة، الأمر الذي تجسد بارتفاع حظوظه وحضوره في الاستحقاقات الانتخابية التي كانت - حتى الأمس القريب- حكراً على القوى والأحزاب التقليدية المتناوبة على الحكم، تحت اليافطات العريضة لـ«اليسار- واليمين» التي لم تعكس بالضرورة الهوية الحقيقية لهذه القوى.