عرض العناصر حسب علامة : فلسطين المحتلة

دعوات في عدة مدن فلسطينية للتظاهر ضد زيارة بايدن stars

دعت العديد من المدن الفلسطينية، للتظاهر ضد زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى مدينة بيت لحم المحتلة، الجمعة المقبلة، والتي سيلتقي فيها بالرئيس الفلسطيني محمود عباس.

مصافحة بايدن - بن سلمان الكورونا تنقذ الموقف! stars

يبدأ الرئيس الأمريكي، جو بايدن، زيارته «التاريخية» إلى الشرق الأوسط يوم الأربعاء 13 حزيران، والتي تطرقت لها «قاسيون» في عدة مقالات سابقة. وسوف يذهب في هذه الزيارة إلى فلسطين المحتلة للقاءات مع «الإسرائيليين» والفلسطينيين، قبل التوجه إلى السعودية للقاءات مع زعماء عدة دول عربية، ولكن اللقاء الذي يحظى بأكبر قدر من الانتقادات والاهتمام، هو لقاء بايدن مع محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، وذلك نتيجة جملة من التصريحات النارية التي كان قد أدلى بها بايدن قبل أن يصبح رئيساً وبالتحديد خلال حملته الانتخابية حيث قال إن السعودية يجب أن تدفع الثمن بسبب انتهاكات حقوق الإنسان فيها وأن تصرفات ولي العهد بالتحديد تجعلها «دولة منبوذة».

هبوط أسهم شركة «إنرجيان» بعد مسيّرات حزب الله صوب «كاريش» stars

قالت هيئة البثّ «الإسرائيليّة» العامّة الرسميّة في كيان الاحتلال (كان)، نقلًا عن مصدرٍ مطلعٍ في «تل أبيب»، بأنّ وزارة الطاقة الإسرائيلية عارضت الموافقات على نشر الأخبار في الإعلام «الإسرائيلي» حول مسيّرات حزب الله فوق منصة كاريش التي تحوي حقل الغاز في المياه الإقليمية التابعة للبنان وفلسطين المحتلة.

أزمة «إسرائيل» وجوديّة أساساً ولن ينقذها تبديل حكومات stars

في شهر يونيو/حزيران الماضي، أجرى «معهد القدس للاستراتيجيا والأمن» (JISS) استطلاعاً لآراء المستوطنين «الإسرائيليين» بعد عام من الحرب على غزة بمعركة سيف القدس أو ما يسمها الاحتلال «عملية حارس الأسوار». فكانت النتائج: 82% من المستوطنين باتوا لا يشعرون بالأمن نتيجة الأحداث وأعمال «الشغب» (المقصود عمليات المقاومة) التي وقعت خلال العملية، 66% يعتقدون بفشل الحكومة «الإسرائيلية» بالتعامل مع موجة العمليات (الفدائية الفلسطينية) الأخيرة، 43% لا يشعرون بالأمان أثناء إقامتهم أو زيارتهم للمدن «المختلطة» (التي فيها فلسطينيون ومستوطنون)، و39% لا يشعرون بالأمان أثناء إقامتهم في القدس نفسها، 52% يتوقعون أنه بحال تجدد «أعمال العنف بين اليهود والعرب» ستكون إقامتهم أكثر صعوبة. 35% لا يثقون بقدرة قوات أمن الاحتلال على ضبط «المدن المختلطة» إذا تجدد «أعمال عنف». وبسبب هذا الواقع غير المسبوق في تاريخ كيان الاحتلال منذ تأسيسه، قفزت نسبة طلبات الحصول على سلاح شخصي في «إسرائيل» بنسبة 700%! مع 30 ألف طلب ترخيص سلاح خلال شهرين فقط (آذار ونيسان 2022) في مؤشر مهمّ على فقدان المحتلّين ثقتهم بأنّ لديهم ما يسمّى «دولة» أصلاً لفشلها بمجرد الحفاظ على حياة «شعبها» المزعوم، مما يعني بأنّ وضع كلمتي «إسرائيل» و«دولة» لوصف هذا الكيان الاحتلالي الفاشي لم يعد فقط موقفنا وموقف الرافضين للاعتراف به والتطبيع معه، بل يبدو أنّ أكثرية المحتلّين أنفسهم صاروا يضعونه ويضعون إمكانية عيشهم فيه كلّها بين قوسين من الشك الشديد، وحتى لو أصرّوا على وصفه بـ«الدولة» باتوا مضطرين إلى إضافة صفة إليها في التعبير المتناقض «دولة فاشلة». التقرير التالي يستعرض جزءاً يسيراً مما تكشفه مؤسسات أبحاث الاحتلال وإعلامُه والمحتلون أنفسهم من علامات وأرقام عن فشل كيانهم وتعفّنه وانهياراته من الداخل ليس فقط أمنياً وسياسياً بل واقتصادياً واجتماعياً ونفسياً ومعنوياً.

نتائج التحليل الجنائي الأمريكي يغتال شيرين مرة أخرى stars

بعد اغتيال الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة في 11 أيار الماضي، نظرت مادة مطولة لمركز دراسات قاسيون في ردود الأفعال مباشرة بعد الحادثة، ومن المهم إعادة التذكير بأن التصريحات الرسمية كانت مبهمة وخالية من تحميل المسؤولية للجهة التي اغتالتها، أي «إسرائيل». لاحقاً سلّمت السلطات الفلسطينية الرصاصة التي قتلت الصحفية الفلسطينية إلى جهة مستقلة لإجراء تحليل جنائي عليها لتحديد الجهة المسؤولة كجزء من عملية يشرف عليها منسق الأمن الأمريكي.