عرض العناصر حسب علامة : سورية

افتتاحية قاسيون 1112: اللقاء الرباعي خطوة نحو 2254 stars

تستمر التحضيرات للقاء الرباعي الذي سيجمع في موسكو قريباً بين وزراء خارجية كل من سورية وتركيا وروسيا وإيران، وذلك في إطار عمل أستانا نحو تحقيق تسوية سورية- تركية، بوصفها خطوة أساسية باتجاه حلٍ شاملٍ للأزمة السورية على أساس القرار 2254.

سورية: انتشار القمل والجرب بمراكز لإيواء متضرري الزلزال stars

أكدت رئيسة دائرة برامج الصحة العامة في مديرية صحة اللاذقية الدكتورة وفاء حلوم تسجيل إصابات بأمراض كالقمل والجرب وأمراض تنفسية في بعض مراكز إيواء متضرري الزلزال في اللاذقية دون أن تصرّح بأعداد واضحة، واصفة في الوقت نفسه "الأرقام المتداولة على بعض منصات التواصل الاجتماعي"، بأنها "مبالغ بها جداً".

تحت ستار الزلزال: المعركة حول مستقبل سورية على أشدّها! stars

لا يمكن تفسير سلوك الدول على العموم بالغايات الإنسانية البحتة. وفي الحالة السورية، ولأنّ السوريين يموتون جوعاً وبرداً ومرضاً وفقراً عبر سنوات دون أنْ تُستَفَزّ نخوةُ بعض الأنظمة، ودون أنْ تُحرِّك «الدوافع الإنسانية» أمريكا لتخفيف عقوباتها، فإنّه ينبغي أنْ يترك المرء ظواهر الأمور جانباً، وأن يحاول البحث في جوهرها.

كلمة حق... بحق القطاع العام stars

لم يكن شراء المنزل في سورية قبل عام 2011 أمراً سهلاً، كان صعباً للغاية إلى أنْ تبصر الشقّة النور، إلا أنه وبعد اندلاع الحرب أصبح امتلاكه ضرباً من الخيال، فكيف أنْ يذهب المنزل بالنسبة للسوري وأن ينهار أمامه، يعني أنْ تذهب حياته كلها، وأنّه بحاجة لأن يعيش عمراً آخر ليعوّض هذه الخسارة.

سويسرا تعترف بإجرامية عقوباتها على سورية بشكل غير مباشر stars

أعلنت الحكومة السويسرية، الجمعة، 3 آذار 2023، «التخفيف» وليس الرفع الكلي للعقوبات التي تفرضها على سورية منذ عام 2011، وذلك على حد قولها بهدف دعم عمل المنظمات الإنسانية التي تقدّم المساعدة للسكان المتضررين من الزلزال، الأمر الذي يشكل من جديد اعترافاً بأن العقوبات كانت تعرقل مستلزمات الإغاثة الإنسانية طيلة السنوات السابقة، وبالتالي يثبت بأن عدم رفعها كلياً ما زال ممارسة غربية إجرامية بحق الشعب السوري.

الجماعات الإرهابية تقصف محافظات سورية منكوبة بالزلزال بعد أيام من القصف "الإسرائيلي" على دمشق stars

أعلن المركز الروسي للمصالحة في سورية عن تسجيله عمليتي قصف من قبل إرهابيي "جبهة النصرة" و"الحزب الإسلامي التركستاني" في منطقة إدلب لخفض التصعيد في شمال سورية.