المرافئ السورية للاستثمار الخاص! ما هي النتائج السياسية والاقتصادية الأولية لذلك؟
توجد حالياً في سورية ثلاثة أنواع من الشركات التابعة للقطاع العام:
توجد حالياً في سورية ثلاثة أنواع من الشركات التابعة للقطاع العام:
يشكل مرض «اللشمانيا» أو كما يعرف محلياً بـ «حبة حلب» مشكلة صحية وبيئية في سورية، خاصة بعد انتشاره بشكل كبير في السنوات الأخيرة في أكثر من محافظة، هذا المرض المزمن الذي يتسبب بأذية للجلد في معظم الأحيان، ونادراً ما يصيب الأعضاء الداخلية، يسببه طفيلي وحيد الخلية يعيش داخل حشرة ناقلة تسمى «ذبابة الرمل»، وهي حشرة صغيرة صفراء اللون تنتقل عادة بواسطة القفز.
عندما ترى شخصاً واقفاً على قدم واحدة ويناور برأسه ذات اليمين وذات الشمال في حي «المهاجرين» على سفح جبل قاسيون، اعلم أنه يجري اتصالاً اضطرارياً عبر هاتفه الخلوي!!
حذّر الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد خلال مؤتمر صحفي في طهران الثلاثاء الماضي الولايات المتحدة وحلفاءها من عواقب استفزاز إيران، داعياً إياها إلى الخروج من المنطقة «لأن قوة شعوبها تكبر وتتعاظم وأن الظروف الخارجية ستتغير».
ينقسم الكردو في سورية إلى ثلاثة أقسام:
أطلق الكيان الإسرائيلي الاثنين الماضي قمراً اصطناعياً جديداً، إسرائيلي الصنع، للتجسس في خطوة وصفها مسؤولون في وزارة الحرب الإسرائيلية بأنها ستعزز من مراقبة دول معادية مثل سورية وإيران.
الزغاريد شقت طريقها إلى مسامعنا، عبر الشتائم وضجيج الجرارات، لحظة صمت، تليها التهنئات. ليس هذا حفل عرس أو خطوبة، وهذه التهنئة ليست لمرشحي اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين لعضوية مجلس الشعب، الذين حوربوا فقط لأنهم قرؤوا الواقع قراءة سليمة، وتمسكوا بالوطن. وليست لطلاب كلية الإعلام الذين نجحوا بمقرر دراسي بعد استعصاء طويل، وليست لمن حلموا بوظيفة «مبروك نجحت»، هذه السخرية المرة، والزغرودة اللاذعة، لفلاح تم قبول قمحه في مكتب حبوب قلعة المضيق (أفاميا)!!
السؤال عن رفع الدعم في غاية الأهمية في الوقت الحاضر، خصوصاً والظروف الإقليمية تضغط على سورية من النواحي كافة.
تصاعد في الآونة الأخيرة ضجيج الفريق الاقتصادي سعياً لرفع الدعم بحجة عدم وجود موارد كافية في الخزينة لتمويله، الأمر الذي أثار ردود فعل رافضة خاصة من الاقتصاديين والباحثين والمهتمين الذين اتصلت بهم قاسيون، وحاورتهم في المسألة وكانت المساهمات التالية:
يبدو أن مجلس مدينة البوكمال يجد لذة كبيرة في الإعلان عن بيع العقارات، وقد بات مستعجلاً جداً في ذلك هذه الأيام، إذ لا يمر شهر إلا ونجد إعلاناً من هذا النوع، كان آخرها الإعلان عن بيع العقار رقم /2046/ الواقع ضمن المخطط التنظيمي لمدينة البوكمال، والمخصص حزاماً أخضر..