عرض العناصر حسب علامة : ريف دمشق

بلدة معربا بلا خدمات!

بلدة معربا تقع في الشمال من مدينة دمشق وهي تجاور مدينة التل، ولأنها بلدة آمنة لم تشهد أية اشتباكات، فقد تحولت إلى مأوى للكثير من النازحين، وخصوصاً من أهالي الغوطة الشرقية وبرزة.

«علالي» صحنايا عطشى للخدمات

تعيش منطقة العلالي الواقعة على تخوم داريا واقعاً خدمياً مزرياً يجعلها أشبه بقرية منسية لم تصلها من الحضارة وعوامل التمدن إلا النذر اليسير.

سمر علوان

زيتون صحنايا قيد التموت.. فهل من منقذين؟

أشجار الزيتون المعمرة في بلدة صحنايا أصبحت قاب قوسين أو أدنى من الهلاك والفناء النهائي، وذلك بسبب رئيسي يتمثل بشح المياه كمشكلة رئيسية، إن كان على مستوى انخفاض معدلات الهطولات المطرية، أو على مستوى جفاف نهر الأعوج، الذي يعتبر شريان الري التاريخي للأراضي الزراعية في المنطقة، عبر فرعه المسمى «الصحناوي».

 

فرص الاستثمار والاستغلال!

حال التموت واليباس البطيء، الذي أتى على أشجار الزيتون في بساتين صحنايا وأراضيها الزراعية، بتضافره مع ظروف الحرب والأزمة، وفي ظل تراجع دور الدولة، كان فرصة مناسبة أمام تجار الأزمة ومستثمريها، كبارهم وصغارهم.

في معضمية الشام.. التيار الكهربائي يدخل العناية المشددة

بعد أكثر من عام على إنجاز اتفاق المصالحة في معضمية  الشام، ما زال وضع الكهرباء يعاني من تشنجات معوية شديدة.
فالسكان هنا ينتظرون نتائج التحاليل المخبرية  للتيار الكهربائي المريض ومتقلب المزاج، قبل إدخاله المشفى، كما يروي أحد أبناء المدينة لصحيفة «قاسيون» عن وضع الطاقة الكهربائية بشكل ساخر.

مدينة التل من الأسوأ خدمياً..

لا شيء يذكرك في مدينة التل بوجود الدولة، سوى الحواجز الأمنية، أما على مستوى الخدمات فحدث ولا حرج

عام جديد وزخم شعبي مستمر

أهالي بلدات ببيلا وبيت سحم ويلدا، بدأوا عامهم الجديد بمظاهرة كبيرة، كان اللافت فيها: زيادة أعداد النساء والأطفال المشاركين فيها.

لعنة الفراعنة تحل على جرمانا

هام، عاجل وضروري.. مكتب رئاسة بلدية جرمانا تحلُّ به لعنة الفراعنة، يُقال: أن أحد المشعوذين خطّ لهم، فلم يجلس على الكرسي أحد وتابعَ في مهامه!.

المواطن المهجّر كالمستجير من الرمضاء بالنار!

لن نتحدث عن المواطنين المهاجرين إلى أنحاء العالم أو الدول المجاورة، وإنما عن المواطنين المهجّرين من المحافظات الأخرى، أو الأرياف، إلى مدينة دمشق وريفها، وخاصة من المحافظات الشرقية: دير الزور والحسكة والرقة، أو ريف دمشق .!؟

معضمية الشام من التهميش للنسيان!

معضمية الشام ما زالت تعاني على المستوى الخدمي، وخاصة مشكلة تأمين مياه الشرب، فرغم طول مدة انتظار الوعود، وعلى الرغم من تحسن واقع المناطق المحيطة بها، إلا أن واقعها لم يتغير نحو الأحسن.