تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

عرض العناصر حسب علامة : ريف دمشق

ملامح «أزمة الغاز» تلوح مجدداً في الأفق.. احتكار وخلافات وتلميحات رسمية بتحرير الأسعار

بعد أنباء عن استيلاء تنظيم «الدولة الاسلامية- داعش» الإرهابي على حقلين للغاز في جبل الشاعر بحمص، بدأت ملامح أزمة مادة الغاز تلوح في الأفق، وكالعادة، كانت هذه الأنباء شماعة تجار الأزمة، الذين بدأوا احتكار المادة ورفع أسعارها بحجة نقصانها، واحتمال انقطاعها من السوق.

«طلاق» الأزمة إلى ارتفاع.. تعسف وتفكك عائلي وتفاقم المشاكل الاجتماعية

أرقام كثيرة تناقلتها وسائل الإعلام عن ارتفاع نسبة الطلاق في المدن السورية، حيث أجمعت كلها على وجود «أزمة» باعتراف المحامي العام الأول في دمشق، الذي صرح مؤخراً بأن حالات «الطلاق» ارتفعت في محافظتي دمشق وريفها خلال العام الحالي إلى نسب قياسية تجاوزت 100%، بواقع يعادل 100 حالة في اليوم الواحد.

الإشاعات «تهجّر» سوريين من منازلهم.. وصمت «الرسمي» يكرّسها أحياناً!

تتجول كاميرات التلفاز السوري الرسمي بين الشوارع الرئيسية لمدينة دويلعة كي تلتقط صوراً حديثة للحياة اليومية لسكان تلك المنطقة، بعد أن نزح في الأيام الماضية عدد كبير من سكانها، في محاولة لطمأنة الناس بأن الحياة عادت إلى طبيعتها. هذا الإجراء درج في الأزمة السورية حيث اعتمدته وزارة الإعلام كوسيلة للرد على الإشاعات.

«المليحة» بين تضحيات الجيش.. و«التعفيش»!

التعفيش الذي تم في بعض المناطق التي جرى طرد المسلحين منها لم يعد سلوكاً فردياً يقوم به هذا أوذاك، بل أصبح ظاهرة خطيرة من حيث تبعاتها السياسية والاجتماعية تقوم بها جماعات تملك النفوذ وتبيح تعفيش كل ما هو موجود في البيوت،

الحرب غيّرت الجغرافيا الاقتصادية في دمشق وريفها

لم تغيّر الأحداث في سوريا الجغرافيا السكنية فقط، بل غيّرت أيضاً الجغرافيا الاقتصادية والمهنية. وبعدما كانت مناطق العاصمة دمشق وريفها مقسمة بحسب الحرف، تغيّرت الحال ودخلت الأمور في حالة فوضى

الأمم المتحدة تتسول باسم سورية وتعطيها «الفتات».. ووزارة الشؤون الاجتماعية تجمّد لجنة «التحقيق بالتجاوزات»

رغم دخول الأزمة عامها الرابع، ووصول الوضع الاقتصادي لبعض الأسر السورية إلى حالة «يرثى لها»، بظل فقدان مصادر رزقها، وارتفاع الأسعار بشكل جنوني، بالإضافة إلى رفع أسعار بعض المواد المقننة رسمياً، لم يتم وضع حد جدي لحالات السرقة والتجاوزات في عمل بعض الجمعيات الخيرية المعنية بتوزيع المعونات والمساعدات على المحتاجين.

ريف دمشق: شح المياه والمشاريع الموعودة.. «الكهرباء والمناخ» ضمن دائرة الاتهام

صعوبة الحصول على مياه الشرب من مؤسسة المياه بشكل رسمي، دفعت أغلب سكان مناطق الريف الدمشقي وضواحي دمشق للجوء إلى شرائها من الصهاريج الجوالة، حيث وصل سعر الصهريج الواحد من المياه إلى 1200 ليرة سورية، لكن وبحسب العديد من هذه الشكاوى، فإن «هذه الصهاريج تأتي بالمياه من مصادر مجهولة».

مياه «مجهولة المصدر» والجهات الرسمية «تغض الطرف» عن صهاريج «ممنوعة».. ريف دمشق يعاني شح المياه

(فوق الموتة عصة قبر)، بهذه العبارة اشتكى العديد من سكان ريف دمشق لصحيفة (قاسيون) انقطاع  المياه غير الصالحة للشرب اصلاُ» عن منازلهم ما شكل لهم معاناة إضافية لتأمين مياه الشرب ومياه الاستخدامات الاخرى،  ورتب عليهم نفقات إضافية،  وفتح الباب أمام المستغلين للمتاجرة بالمياه وبأسعار مضاعفة.