دير الزور..من سرق البسكويت.!؟
باتت الأمور في دير الزور على حافة الهاوية، وما زال الجوع والعطش والمرض والقصف العشوائي، وما زال الكذب والفساد والنهب والمتاجرة بالمساعدات وبقوت العباد وحتى بأرواحهم، وأصبحت أحياء المدينة المحاصرة مرتعاً لشبح الموت المتعدد، وأصبح الريف مرتعاً للرعب القادم على أيدي التكفيريين الدواعش.!