عرض العناصر حسب علامة : حزب الإرادة الشعبية

بيان عن رئاسة مجلس اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين

تعتبر اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين الاتفاق النهائي بين سورية والجامعة العربية حول إيجاد مخرج من الأزمة التي تعصف بالبلاد خطوةً في الاتجاه الصحيح، إذا توفرت الآليات الضرورية لتنفيذ الاتفاق على الأرض، وهذه مهمة ومسؤولية جميع الأطراف ذات العلاقة.

 

تحرير الجولان شعبياً.. من الرؤية إلى التطبيق – إضاءات

تلقت الأوساط الشعبية والسياسية المختلفة إعلان الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير في 9/5/2013 عن بدءها تشكيل «ألوية الجبهة الشعبية للتحرير»، بطرق متفاوتة بين مرحب ومشجع وبين رافض ومهول وبين منتظر، ومتسائل عن التوقيت، وحتى متفاجأ بالفكرة أساساً...!

بيان الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير حول «مبادرة الاستسلام العربية» لا لتحويل القضية المركزية للشعوب العربية إلى «سمسرة عقارية»

تستمر ما تعرف بالجامعة العربية بممارسة دورها كمحصلة للنظام الرسمي العربي المفلس واللاهث دوماً بكل قراراته لاسترضاء الولايات المتحدة، وعدم إزعاج «الكيان الإسرائيلي»، ذراعها الضارب في منطقتنا. ومع استمرار الغرب الصهيوني الساعي إلى تدمير سورية عبر إذكائه للعنف ووقوفه بوجه الحل السياسي، جاءت ما سميت بالمباردة العربية الجديدة للسلام، لتؤكد على نهج التخاذل والعمالة الذي باتت تجاهر به الأنظمة الرسمية العربية بالزعامة العابرة من بعض دول الخليج

بيان: الرد على التصعيد الصهيوني حق للسوريين وواجب عليهم

أتى الاعتداء الإسرائيلي السافر على مركز البحوث العلمية في منطقة جمرايا بريف دمشق، ومواقع أخرى في المنطقة، عشية إحياء السوريين لذكرى عيد الشهداء إبان الاحتلال التركي، ليملي على السوريين مع العدوانية الصهيونية المفتوحة، خيار المقاومة الشعبية المفتوحة للعدو الصهيوني وتحرير الأرض واستعادة كل الحقوق المغتصبة

بيان: الرد على الصلف الصهيوني سياسي وعسكري

جاء العدوان «الإسرائيلي» الغادر على مركز البحوث العلمية في جمرايا بريف العاصمة دمشق ومواقع أخرى مجاورة، فجر الأحد 5/5/2013 ليشكل محاولة صهيونية - أمريكية سافرة لخلط أوراق الأزمة في سورية وعليها، داخلياً وإقليمياً ودولياً، ولكسب النقاط والمشاركة في الحصول على المكاسب على حساب دم السوريين ومصادر قوتهم المادية والمعرفية وزيادة تأزيم الأوضاع في البلاد بهدف عرقلة الحل السياسي الشامل للأزمة السورية وزيادة النزف والدمار في سورية

قدري جميل خلال لقائه وفد السلام الدولي: جوهر مؤتمر لافروف - كيري يضع مخرجاً واحداً للأزمة هو الحوار السياسي

عرض الدكتور قدري جميل عضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير وائتلاف قوى التغيير السلمي، خلال لقائه مساء الأربعاء 8/5/2013 وفد السلام والتضامن الدولي، برئاسة مايريد ماغواير، وعضوية ناشطي سلام من مختلف أنحاء العالم، خطط الجبهة والائتلاف للخروج من الأزمة التي تمر بها سورية ورؤيتهما لبناء سورية الجديدة وتعزيز الديمقراطية فيها

«الأزمة السورية».. ندوة حوارية في عامودا!

أقامت منظمة «عامودا» لحزب الإرادة الشعبية ندوة حوارية بمناسبة الأول من أيار عيد العمال العالمي حول الأزمة الوطنية السورية، تحت الشعارات التالية:

مهام الشيوعيين على الجبهتين الفكرية والإعلامية

نقرأ في فقرة مهام الشيوعيين من مشروع الموضوعات، الموضوعة 28، أنّ أحد معاني الدور الوظيفي هو «.. استعادة الشيوعيين لمواقعهم التي يجب أن تكون متقدمة ﻓﻲ اﻟﻤﺠال المعرفي – الفكري كي يستعيدوا قدرتهم على جذب أكثر العناصر طليعية ﻓﻲ المجتمع- كما أن ظروف الحياة المعاصرة ﻓﻲ الصراع الحاد والشديد الذي تشهده على الجبهة الإعلامية مع قوى الامبريالية ومختلف حلفائها، تتطلب إيلاء أهمية خاصة لهذا اﻟﻤﺠال للوصول إلى تكافؤ معيّن يساعد على تطوير المعركة العامة بالاتجاه المطلوب».. بناءً على ذلك أقترح فيما يلي بعض الأفكار حول الأدوات التي يمكن أن يستعملها الشيوعيون في نضالهم على الجبهتين الفكرية والإعلامية.

مهام الشيوعيين على الجبهتين الفكرية والإعلامية

نقرأ في فقرة مهام الشيوعيين من مشروع الموضوعات، الموضوعة 28، أنّ أحد معاني الدور الوظيفي هو «.. استعادة الشيوعيين لمواقعهم التي يجب أن تكون متقدمة ﻓﻲ اﻟﻤﺠال المعرفي – الفكري كي يستعيدوا قدرتهم على جذب أكثر العناصر طليعية ﻓﻲ المجتمع- كما أن ظروف الحياة المعاصرة ﻓﻲ الصراع الحاد والشديد الذي تشهده على الجبهة الإعلامية مع قوى الامبريالية ومختلف حلفائها، تتطلب إيلاء أهمية خاصة لهذا اﻟﻤﺠال للوصول إلى تكافؤ معيّن يساعد على تطوير المعركة العامة بالاتجاه المطلوب».. بناءً على ذلك أقترح فيما يلي بعض الأفكار حول الأدوات التي يمكن أن يستعملها الشيوعيون في نضالهم على الجبهتين الفكرية والإعلامية.

الموضوعات البرنامجية.. وتحقيق المهام

شكّل إطلاق ميثاق الشرف بارقة أمل لكثير من الشيوعيين، وإن كان اليأس قد دفع معظمهم وقتئذ لإطلاق الكثير من عبارات التشكيك بجدوى العملية، ولكن الممارسة المتميزة وعودة الحزب إلى الشارع أدّيا إلى التحاق الكثير من الشيوعيين  بالحركة المتسارعة يوماً بعد يوم، وتأتي الموضوعات البرنامجية في هذا السياق استكمالاً وتطويراً لما بدأه الميثاق والاجتماعات الوطنية المتتالية -خلال عقد من الزمن- من صياغة للرؤية والمهام، سعياً «لاستعادة الحزب لدوره الوظيفي واعتراف المجتمع وخاصة الطبقة العاملة به كقوة تمثلهم».