عرض العناصر حسب علامة : تركيا

افتتاحية قاسيون 675: الرمال السورية المتحركة..!

تستمر المقاومة الشعبية السورية في عين العرب- كوباني بتصديها للهجوم الذي يشنه «داعش» مدججاً بمختلف صنوف الأسلحة، بما فيها الدبابات وفرق القتال الخاصة من «المهاجرين»، والتسهيلات اللوجستية التركية التي وصلت حد التمهيد المدفعي لداعش. ورغم ذلك كلّه فإنّ أسلحة خفيفة ومتوسطة وإرادة

بوغدانوف: مواصلة العمل على المسار السياسي للتوصل لحل للأزمة في سورية

أكد ميخائيل بوغدانوف نائب وزير الخارجية المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط ضرورة مواصلة العمل على المسار السياسي والحوار للتوصل إلى حل «توافقي» للأزمة في سورية لافتا إلى أن روسيا ترفض أي حديث عن «إسقاط النظام في سورية».

«كوباني» تنازع البقاء

واصل تنظيم «الدولة الإسلامية» تقدمه في عين العرب، باسطاً سيطرته على قرابة نصف المدينة. وسط تحذيرات متزايدة من قيام التنظيم بارتكاب مجازر إبادة جماعية في حال سقوط «كوباني». فيما أكدت معظم المصادر الكردية عزمها على المضي في المقاومة، رغم الوضع الميداني الصعب.

اجتماع استثنائي لقادة التحالف ضد تنظيم الدولة

كشفت الولايات المتحدة، الجمعة، أن المباحثات بين واشنطن وأنقرة أحرزت تقدما على صعيد زيادة انخراط تركيا في الحرب على "تنظيم الدولة"، وذلك قبل عقد اجتماع للقادة العسكريين للتحالف الأسبوع المقبل.

المبعوث الأممي: على تركيا السماح للمتطوعين بالدفاع عن «عين العرب»

دعت الأمم المتحدة تركيا للسماح لمتطوعين من عبور الحدود السورية لمنع تنظيم «الدولة الإسلامية» الإرهابي من تنفيذ مجزرة في عين العرب (كوباني) حيث يحتمي نحو 700 شخص معظمهم من كبار السن.

تركيا والرهانات الخاطئة لـ «المنطقة العازلة»

لم تكن تركيا بحاجة إلى مزيد من الوقت لكي تكشف عن مطامعها وازدواجية سياساتها في الشرق الأوسط .

مذكرة الحكومة التي وافق عليها البرلمان في الثاني من أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، وعرفت بمذكرة الثاني من أكتوبر، آخر مثال على سياسة التخبط والهروب إلى الأمام .

فالمذكرة تتيح للحكومة أن ترسل قوات إلى خارج تركيا لمواجهة التهديدات، وتصريحات المسؤولين الأتراك تترجم مضمون التحرك التركي على أنه إقامة منطقة عازلة داخل الأراضي السورية والعراقية، واستعداد الحكومة أن يتولى حمايتها حتى الجيش التركي بمفرده .

قبر سليمان شاه ومسمار جحا التركي

انتشرت في تركيا مطالع العام الجاري أنباء مؤكدة عن اجتماع سري ضم ممثلين عن وزارة الخارجية التركية والدفاع والمخابرات اتفق خلاله على إرسال عملاء سريين للتحرش بالحرس التركي في حرم قبر سليمان شاه في صحراء الشمال السوري، وبالتالي إقناع الرأي العام التركي بأن أرضه الخاضعة للسيادة التركية تعرضت للاعتداء، وبأنه لا بد من حمايتها باعتبار أن أغلبية الأتراك لا تريد الانخراط في الحرب السورية، ولا يمكن أن تغير رأيها إلا إذا وقع مسّ بالسيادة الوطنية.