عرض العناصر حسب علامة : المقاومة

على المقاومة أن تبقي أيديها على الزناد

في خطاب الانتصار الذي وجهه إلى الشعب الفلسطيني والرأي العام العربي والعالمي، أكد خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس: «إن غزة انتصرت والعدو فشل في تحقيق أهدافه وفرض شروطه على المقاومة»، واعتبر أن حرب غزة «نقطة تحول وأساس لرسم إستراتيجية التحرير لاحقاً»، كما أشار إلى «أن هذه أول حرب حقيقية ينتصر فيها الفلسطينيون على أرضهم وهي بداية لانتصار كبير قادم هدفه تحرير فلسطين»، وطلب مشعل من المقاومة إبقاء أيديها على الزناد وليس كما القيادات التي تتسول على قارعة المفاوضات.

في الذكرى الـ41 لانطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: المقاومة السبيل الأوحد لتحرير الأرض وتوحيد الإرادات

أقامت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين يوم الجمعة 23/1/2009 مهرجاناً خطابياً جماهيرياً كبيراً بمناسبة الذكرى الحادية والأربعين لانطلاقتها، والتي تتزامن مع الذكرى السنوية الأولى لرحيل القائد الثوري الكبير، حكيم الثورة الفلسطينية، د. جورج حبش، وذلك في النادي العربي بمخيم اليرموك..

أنقرة.. والأدوار الخطرة

يدفع ازدياد اللغط المترافق مع التهليل والتطبيل والتزمير لجملة المواقف «الإيجابية» الصادرة عن وجوه في القيادة السياسية التركية بخصوص التهجم على الكيان الصهيوني وممارساته الإجرامية في قطاع غزة، إلى إعادة طرح جملة من الأسئلة البسيطة والبديهية التي تكشف إجاباتها مباشرة عن عدم جدية أنقرة في تلك المواقف، بل عن خطورتها.

سفراء إسرائيليون في الإعلام العربي

ربما كان الخبر غير طازج ولكننا ننشره توثيقاً.. فقد أوصت وزارة الخارجية في الكيان الصهيوني بنشر مجموعة من المقالات لكتاب «عرب» على موقعها الإلكتروني الرسمي باعتبار أن آراءهم تمثل وجهة النظر الإسرائيلية الرسمية خير تمثيل..!

الانتخابات الإسرائيلية وأوهام السلام

.. منذ قيام الكيان الصهيوني واحتلال فلسطين عام 1948 جرى ثمانية عشر انتخاباً للكنيست الصهيوني، ومنذ انتخاب أول كنيست وحتى الآن لم يستطع أي حزب إسرائيلي أن يشكل حكومةً بمفرده. كما لم تخل أية حكومة إسرائيلية من وجود حزب ديني متطرف إلى جانب الحزب الأكبر الفائز في الانتخابات، سواء أكان من أحزاب حركة العمل الصهيوني أم من أحزاب «اليمين العلماني» المتطرف. ولم تكن يوماً التباينات بين جميع الأحزاب الصهيونية على اختلاف أسمائها ذات طابع استراتيجي أو تناحري، لأن مرجعيتها الفكرية هي الأيديولوجية الصهيونية- العنصرية المرتبطة بالإمبريالية العالمية.

«حرية أسير» في مواجهة تحرر شعب!

تشهد القاهرة حوارات ماراثونية، تدير من خلالها، عبر مدير المخابرات المصرية عمر سليمان حواراً بالواسطة- غير مباشر- بين وفد حركة حماس، وعاموس جلعاد رئيس لجنة الأمن والسياسة في وزارة حرب العدو، حول العديد من القضايا المعقدة والشائكة بين الطرفين، والتي كان مااصطلح على تسميتها «التهدئة»، القضية الأبرز على جدول التفاوض، لأنها ستشكل في حال الاتفاق حول بنودها، مفتاح «المعابر والأسرى والإعمار»! 

المقاومة هي «الأمر الواقع» الحقيقي

إن أزمة الرأسمالية تتفاقم يوماً تلو يوم, وعجلة الزمن تدور بسرعة تقض مضاجع أكبر رموز وزعماء هذا النظام, وهذا أمر لا شك فيه, فالكارثة التي عصفت بمؤسسات هذا النظام, لم تسقط فحسب أبرز شعاراته- وأهمها دعه يعمل دعه يمر, بل أيضاً أعادت العدو التاريخي الأمثل له- الماركسية- إلى الواجهة بعد أن خف الحمل عن كاهل منظريه قليلاًَ بعد انهيار طليعة الدول الاشتراكية في أوروبا الشرقية. وما كنا نسمعه سابقاً من أبرز رموز اليسار, أصبح اليوم يطرح من معظم منظري الرأسمالية أنفسهم.

عضو المكتب السياسي للشعبية «أبو أحمد فؤاد»: نرفض احترام أو الالتزام باتفاقيات منظمة التحرير

نفى عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أبو احمد فؤاد من دمشق أن تكون القيادة المصرية قد وجهت أي دعوة للفصائل الفلسطينية أو أمنائها العامين للحضور إلى القاهرة لمتابعة الحوار الذي أُعلن عن تأجيله للتشاور، وأكّد أن الخلافات بين الفصائل تتركز في رفضها الالتزام بالاتفاقيات التي وقعتها منظمة التحرير الفلسطينية كاتفاق أوسلو وشروط الرباعية واتفاقية باريس الاقتصادية وغيرها.

اعتقالات بالجملة في مصر والتهمة دعم المقاومة

كشفت الأنباء الواردة من مصر مؤخراً أن السلطات المصرية اعتقلت خلال الفترة الماضية ودون إعلان نحو 50 شخصاً من جنسيات مصرية ولبنانية وفلسطينية بتهمة مساعدة «حزب الله» في إرسال الأموال والدعم لحركة حماس في قطاع غزة.