عرض العناصر حسب علامة : العنف

ممثل لكوبا في بكين: نرحّب بالتبرّعات الصادقة لكن نرفض «ممرات إنسانية»

ندد ممثلو كوبا في الصين أمس الخميس بأن «الولايات المتحدة تقف وراء أعمال الشغب التي وقعت في الدولة الكاريبية، وهدفها هو خلق حالة من الفوضى والعنف التي لا يمكن السيطرة عليها هناك».

على هامش فلتان الأسعار !!

كان أحدُ أهمّ خطوط الصراع في سورية منذ 2011 وحتى الآن، الصراعُ بين أنصار الحلّ السياسي من جهة، وأنصار العسكرة في النظام والمعارضة، من جهة أخرى. وهذا الانقسام ربما كان الانقسام الوحيد المبَرَّر، الذي لم ترصُدْه الأقمار الصناعية، وكاميرات وكالات الأنباء، والتحليلات «الخرندعية»، لمثقَّفي الـ(قطعة بعشرة) ولم تأتِ وسائل الإعلام على ذِكره، ومواكبته إلّا ما ندر.

«إسرائيل» تحفر قبرها عند الخط الأخضر

جزءٌ أساسيّ ممّا أثار دهشة العالم العربي تحديداً في هبّة الأقصى الأخيرة كان المشاركة الفعالة للفلسطينيين القاطنين في الأراضي الفلسطينية المحتلّة منذ العام 1948 أو من يطلَق عليهم اسم «فلسطينيو الداخل» أو «عرب 48» اصطلاحاً (وهم مَن بقي داخل خط الهدنة أو الخط الأخضر الذي تم توقيع اتفاقيات الهدنة بموجبه في العام 1949 حسب الواقع الراهن آنذاك)، أولئك الذين حاول الكيان الصهيوني على الدوام تجاهلَهم أو دمجهم في تركيبة «دولة» الكيان الصهيوني في فترات مضت.

جديد حظيرة المطبّعين: ابن زايد يتجاهل جرائم الاحتلال ويعوّل على «اتفاقيات إبراهيم»

نقل حساب تويتر الرسمي لـ«وكالة أنباء الإمارات» الرسمية (وام) مساء أمس الجمعة، عن وزير خارجية الإمارات عبد الله بن زايد، ما سمّاه «قلق دولة الإمارات البالغ إزاء تصاعد أعمال العنف في إسرائيل وفلسطين»، وفق ما ورد حرفياً وبهذا الترتيب في التغريدة الرئيسية.

صحيفة أمريكية: ليس هناك اشتباك، بل قمع «إسرائيلي» للفلسطينيين

يصبح الصمت والتجاهل ثقيلاً أكثر فأكثر بالنسبة للإعلام الغربي السائد، الذي باتت الجرائم «الإسرائيلية» تحرجه وتفقده قدرته المعتادة على المواربة في تبرير أعمال الكيان. فحتّى المؤسسات والمنظمات التي تنتمي لفضاء النظام السائد، كسرت هذا الصمت. فمنظمة العفو الدولية نشرت تغريدة قالت فيها: «الأدلّة التي جمعناها تكشف نمطاً مرعباً من استخدام القوات الإسرائيلية عنفاً تعسفياً ووحشياً ضدّ المتظاهرين الفلسطينيين السلميين». ومنظمة اليونيسيف نشرت تغريدة: «جرح 14 طفل إضافيين في القدس القديمة، ليصبح عدد الأطفال المصابين 43 طفلاً في 3 أيام. اليونيسيف تحثّ السلطات الإسرائيلية على الامتناع عن استخدام العنف ضدّ الأطفال».