عرض العناصر حسب علامة : ارتفاع الأسعار

(العجائب السورية) في كيلو الرز مقارنة مع مصر وإيران

ترتفع أسعار السلع المستوردة الأساسية في سورية بمعدلات قياسية، إذا ما تمت مقارنتها مع الكلف وأسعار الاستيراد العالمية... البعض يقول إن كلف العقوبات هي السبب، ولكن بعض المقارنات مع الأسعار في إيران (التي تعاني من عقوبات توصف بأنها الأشد عالمياً) تُطرح تساؤلات إن كانت فعلاً العقوبات هي السبب فعلياً، وما هو سبب نسب الربح الاستثنائية السورية في الاستيراد؟

قاسيون، ترصد سعر مادة الرز المستورد بين سورية وإيران ومصر مقارنة بتكاليف الاستيراد الأساسية كواحدة من أهم الحبوب المستوردة في البلدان الثلاثة، حيث المقارنة مع إيران توضّح حقيقة أثر العقوبات بينما المقارنة مع مصر تفيد في مقارنة هوامش الربح فوق التكلفة.

مخالفة الكمامة ليست 600 ليرة فقط!

فاجأني أحد السائقين عند سؤاله عن التزامه بوضع الكمامة، حفاظاً على صحته وسلامته والسلامة العامة، وتفاديا للمخالفة، ببعض التفاصيل غير المعروفة عن هذه المخالفة!

الإسمنت و«مصلحة المستهلك» على أيدي الرسميين!

تم رفع سعر الإسمنت مؤخراً باسم «مصلحة المستهلك»، فقد «وافقت اللجنة الاقتصادية على مذكرة وزارة الصناعة المتضمنة تكاليف إنتاج طن الإسمنت»، وقد أصبح سعر كيس الإسمنت بحدود 3500 ليرة.

خسارة قطاع الدواجن في 2020 أكبر من خسارته خلال سنوات الأزمة السابقة!

جرى تدمير واسع لإنتاج الفروج والبيض منذ مطلع العام الحالي! وقد نصل مع نهايات العام إلى خسارة ثلثي الإنتاج وسطياً، لتفوق الخسارة في 2020 الخسارة المسجّلة خلال ثماني سنوات من الأزمة! إنّه الأثر المدمّر لارتباط إنتاج الغذاء بالدولار، ولارتباط سعر صرف الدولار بمصالح نخبة تضارب على الليرة وتهرّب أموالها بشكل دوري.

جيوب مُنتهكة وفقاً للقوانين المرعية

بوابات جديدة تتعلق بالنقل والمواصلات تُنتهك من خلالها جيوب المفقرين، فقد صدرت التعرفة الجديدة لوسائط النقل الداخلي (باصات- سرافيس) من قبل محافظة دمشق، وصدرت الزيادة على أقساط التأمين الإلزامي للمركبات من قبل السورية للتأمين.

الكتاب المدرسي.. رفع السعر بذريعة الدعم

توسعت دائرة الحديث عن الدعم الحكومي للمواطن من باب «سفق المنيات» لهذا المواطن، وتوجت بالكتاب المدرسي وتكاليفه وأسعاره، والتوجيه بـ«إلزامية دعم أسعار الكتب المدرسية»، لكن ذلك يعني أن هناك رفعاً لسعر هذه الكتب!.

الدولار ولعبة الأسعار

شهدت سوق الصرف دربكات متوالية بسبب التغير الكبير في سعر صرف الدولار، وبقية العملات، مقابل الليرة السورية، بين هبوط وارتفاع، مما خلق فوضى سعرية عمل على تكريسها المالكون الكبار للدولار،

حرب الكمامات

استغلال الأزمات المتتالية في سورية بات «موضة العصر» من قِبل الفاسدين والحيتان الكبار والمستفيدين، وأولاً ودائماً من تجار الأزمة وسواهم، حيث أصبح هناك تجار مختصون لكل أزمة، إن كانت مُفتعلة أو غير مفتعلة، في جميع القطاعات، وعلى كافة الأصعدة، وسواء منها الأزمات الموسمية أو الأزمات الدائمة.

برسم البيع

من وقت يلي وعينا ع هل الدنية نحن وآباءنا وأجدادنا وأجداد أجدادنا- عيد الأضحى دائماً مرتبط بشكل الخواريف المربوطة حد محلات اللحامة، أو حد بنايات العالم يلي بدها تضحي بهالمناسبة، والهدف طبعاً طقوس وواجبات دينية وإسعاد الفقرا والمحتاجين.. يلي صرنا كلنا نحن الشعب السوري منون وفيون تحت رعاية حكومتنا الموقرة...