مهرجان دمشق السينمائي الدولي هل يصبح دوليا فعلا؟
يسعى مهرجان دمشق السينمائي، رغم محدودية إمكاناته، لانتزاع صفة «الدولية» لدوراته المتعاقبة لا سيما الأخيرة منها، ويرفع شعارات هذا المطمح:
يسعى مهرجان دمشق السينمائي، رغم محدودية إمكاناته، لانتزاع صفة «الدولية» لدوراته المتعاقبة لا سيما الأخيرة منها، ويرفع شعارات هذا المطمح:
اتفقت وزارة التربية قد مع شركات الهاتف الخليوي منذ أكثر من عام على تركيب أبراج الهواتف على أسطح المدارس في العديد من المدن السورية. و م فعلا تركيب العديد من الأبراج على عدد كبير من مدارس حلب منذ أكثر من عام ومازال العمل جاريا لتركيب أبراج إضافية في محافظة حلب ومدن سورية أخرى.
لقد مضى حوالي خمس سنوات تقريباً على تطبيق فكرة المدرس الأول التي أقرتها وزارة التربية لتطوير العملية التعليمية والتربوية (طرق التدريس) في البلاد ولم نلاحظ نتائج إيجابية وعملية تذكر على الواقع بل جلبت معها المزيد من الروتين البيروقراطي والبطالة المقنعة إلى أن وصلت التجربة برمتها إلى أفق مسدود.
لاندري إن كان لقلة عناصر المرور في البوكمال أو لعدم المبالاة، والإهمال أم لأسباب أخرى؟
يسجل قرار مجلس الأمن الأخير حول سورية ولبنان منعطفاً سياسياً جديداً وخطيراً في مجرى العلاقات الدولية، وفي إطار القواعد القانونية التي تنظمها، بذهابه في انتهاك مبدأ السيادة الوطنية للدول إلى أبعد مدى يحتمل. لقد سبق لمجلس الأمن أن أصدر قرارات انتهكت سيادات الدول الأعضاء في الأمم المتحدة كتلك التي صدرت ضد العراق تحت عنوان «النفط مقابل الغذاء» لترهن سيادته على ثروته، أو كتلك التي شرعنت احتلاله كالقرار 1483 والقرار ، 1546 أو كتلك التي صدرت في حق الصومال وليبيا وصربيا مطالبة بتسليم مطلوبين.. الخ. وسبق لمبدأ «حق التدخل» (الأمريكي) أن وجد طريقه، ولو جزئياً، إلى بعض القرارات «الدولية». لكنها المرة الأولى التي يصل فيها انتهاك السيادة إلى درجة مطالبة دولة بإقامة علاقات دبلوماسية مع دولة أخرى وتبادل السفراء!
أعداد كبيرة من الصيادين المسلحين بأنواع مختلفة من بنادق الصيد، يمارسون هوايتهم أو حرفتهم وبشكل ملفت للنظر في ريف دمشق، على طول الجبال والأودية الممتدة من بلودان والزبداني غرباً وحتى قارة شرقاً، وخاصة في مزارع حلبون ورنكوس حيث تتواجد أعداد كبيرة من العصافير، وبعضها من الأنواع المطلوبة في بعض المطاعم كما أكد لنا أحد المزارعين ومنها «عصفور التين - الدوري - الفري.. إلخ».
أصبحت قصة ساحة الأمويين في قلب العاصمة دمشق مثل القصص الخرافية التي كنا نسمعها من الجدات، تضم أشياء تصدق وأشياء لا تصدق...
تابعنا بإهتمام «إعلان دمشق»، و حيث أننا لم نكن ممن جرت استشارتهم، ولأننا معنيين بتأسيس تحالف واسع يدافع عن المواطنين من استبداد السلطة و نهبها، كما من الخطر الذي بات يقترب و الذي تشكّل الإمبريالية الأمريكية مصدره الأساسيّ، فإننا نشير إلى أن الإعلان ليس أدنى مما نريد فقط، بل هو كذلك يتضمّن مسائل نرفضها، رغم تأكيدنا على ضرورة الديمقراطية بل أولويتها، ولكن بالترابط مع مهمات أخرى في مقدمتها الدفاع عن مصالح الطبقات الشعبية وبلورة تيار يعبر عنها في مواجهة الفئات التي نهبت اقتصاد البلد تحت غطاء السلطة الشمولية.
الأخ الأستاذ ميشيل كيلو
فضلت أن أرد على رسالتك الموجهة إلى أعضاء المؤتمر القومي العربي المقيمين في الولايات المتحدة بمفردي لسببين: الأول تقني وهو أن الرسالة التي وجهوها لأقرانهم الأعضاء السوريين لم تشملك لكونك لست عضوا فيه منذ عام 1998، والثاني جوهري وهو أنني أعرفك عن قرب وعن كثب لرحلة دامت خمس سنوات، اقتربت فيها من منهجك في التفكير والتحليل ملاحظا واسع معرفتك.. وذرابة لسانك.. وقوة محاججتك.
ما أشقانا وما أسعد مانديلا بحزبه وحلفائه إذ ينطبق عليهم ما كان يتندر به الناس عن بعض أعضاء مجلس الشعب؛ فهم يوافقون غافين . فما أن يسمع أحدهم كلمة عن الاستبداد والديمقراطية حتى يطرب ويعمى عما سواها. ودليلنا أن الإعلان إذا ما حذفنا الكلام عن الديمقراطية والاستبداد ، وإذا ما اعتبرنا المسكوت عنه ، وما بين الأسطر، يحمل بصمات حزب الشعب ، ولا يتفق مع ما تطرحه بعض أطراف المعارضة .