قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
دعت مجموعة من أحزاب وقوى وتيارات ولجان وشخصيات معارضة في دمشق يوم الأحد 16 أيلول، إلى مؤتمر شامل للمعارضة الوطنية السورية، والإعلان عن بدء التحضيرات، بعد الاتفاق على مبدأ رئيسي يقوم بعدم إقصاء أية قوة سياسية معارضة سورية.
قدم أعضاء الاتحاد المهني لنقابات عمال الخدمات العامة مذكرة لوزير المالية د.محمد الجليلاتي طالبوا من خلالها إيجاد الآليات المناسبة لمعالجة عدد من القضايا التي تهم العاملين في هذا القطاع الكبير، مؤكدين أن معظم هذه المطالب تتكرر في المؤتمرات النقابية واللقاءات الدورية بين الحكومة والاتحاد دون أن تلقى الحل والعلاج لمصلحة العمال.
يعمل النظام على مستوى العديد من شخصياته ومسؤوليه، وعلى مستوى محلليه والناطقين غير الرسميين باسمه، وعلى مستوى الإعلام الرسمي وشبه الرسمي على غرس «الطمأنينة» في قلوب السوريين، على مبدأ أبو مقداد في مسلسل الولادة من الخاصرة وعبارته التي يواجه فيها الأهوال المختلفة: «لا تخش شيئاً»..!
اجتمعت رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير، بتاريخ 11/9/2012 وقررت تكليف الأستاذ عادل نعيسه بمهام الناطق الرسمي باسم الجبهة،
التقى يوم الأحد الواقع في 16 أيلول 2012 وفد من قيادة ائتلاف قوى التغيير السلمي مع الأخضر الإبراهيمي المبعوث الخاص الأممي والعربي إلى سورية، وذلك في تمام الساعة الثالثة بعد الظهر في العاصمة دمشق، وتداول الوفد مع الإبراهيمي موضوع الأزمة التي يعاني منها جميع السوريين دون استثناء، وآليات الخروج الآمن منها بالوسائل السياسية، وعبر الحوار الجدي بين مختلف مكونات الشعب السوري..
في مقابلة مع ألان شويه المدير السابق لجهاز الأمن الخارجي الفرنسي فرع دمشق والذي شغل لاحقاً منصباً رئاسياً في جهاز الاستخبارات الفرنسية، يُعتبر الرجل واحداً من أفضل الخبراء المتخصصين بالعالم العربي-الإسلامي. المقابلة التي أجراها الصحفي جان غينيل، منشورة على موقع جريدة لوبوان، بتاريخ 17 آذار 2013.
الدكتور فوزي رشيد عانى من ألم الغربة وعذاباتها إلى أن أغمض عينيه فوق تراب بلاد الرافدين..
مع اشتداد الأزمة في سورية وانتشارها على مستوى البلاد لتطال كل تفاصيل حياة المواطن السوري ولتصل الى تهديده في حياته وأمنه، واضطراره إلى النزوح من بيته نتيجة أعمال العنف والاشتباكات المستمرة، ظهرت مهمة جديدة أمام السوريين وهي مساعدة النازحين وتأمين المسكن والغذاء والدواء لهم، وهذا ما سارع اليه الشباب السوري في مختلف المناطق التي نزح إليها سكان المناطق الساخنة، ولم يقتصر عمل المتطوعين على تأمين الطعام والشراب وإنما ظهرت مبادرات عديدة بهدف العمل على الدعم النفسي لهؤلاء النازحين في محاولة لتخفيف وطأة الحدث المفجع الذي تعرضوا له من تركهم لبيوتهم وأحيائهم التي تحمل تاريخهم وذكرياتهم، ومن الموت الذي هربوا منه وقد يكون قد طال أحد أفراد أسرتهم، وغيره من المشاهد المفجعة التي حملوها معهم إلى الأماكن التي هجروا إليها.
صدر حديثا عن دار البيروني للنشر والتوزيع في عمان وبدعم من الصالون الثقافي الأندلسي/ كندا، كتاب جديد بعنوان «ناجي العلي.. نبضٌ لم يزل فينا».