يكاد السلاح أن يسكت.. ولم يسكت الإعلام!
منذ قطرة الدم الأولى في الفجيعة السورية، كان مواكباً للحرب، يدق طبوله، ينفخ في بوقه، بكل ما أوتي من مؤثرات سمعية وبصرية، وبكل ما امتلك من فصاحة وبلاغة.. كان ضيفاً ثقيلاً على السوري في جٌلّ أوقاته، وهو الذي فُرض عليه…