قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

افتتاحية قاسيون(782):السلاح «الخارق الحارق»..!

تشير التطورات على جبهات الصراع الرئيسية المختلفة داخل سورية وعليها، إلى أن تغير ميزان القوى العسكري يسير في غير صالح المعسكر الأمريكي، ويتجلى ذلك بوضوح، سواء في القرار الروسي، المعلن والداخل حيز التنفيذ، في مواجهة «داعش» و«النصرة» وأشباههما من التنظيمات الإرهابية الملتحقة أو المستقوية بهما، ولاسيما في حلب، أم في إعلان التنسيق العسكري بين موسكو ودمشق لمواجهة احتمالات تسلل «داعش» هرباً من الموصل باتجاه الأراضي السورية.

 

 

17% من السوريين (منخرطين في الأعمال غير القانونية)!

(العمل غير المنظم) محور االحلقة النقاشية التي عقدت في جمعية العلوم الاقتصادية بدمشق بتاريخ 25-10-2016، قدمها الباحثين نبيل مرزوق وزكي محشي.. تم فيها استعراض المفهوم وتحديده واستعراض لبيانات العمل غير المنظم في سورية قبل الأزمة وتقديرات لاتجاهات وأوضاع العمالة خلالها..

«بريكس» في غوا: متمسكون بالسلام والتنمية ومواجهة الهيمنة

عقدت في مطلع الأسبوع الماضي القمة الثامنة لمجموعة دول «بريكس» في مدينة غوا الهندية. فيما يلي، تنشر «قاسيون» أجزاءً من البيان الختامي للاجتماع، والذي لخّص موقف الدول المنضوية في المجموعة إزاء مروحة واسعة من المسائل الدولية.

افتتاحية قاسيون(781):«... أحلاهما مرّ»!

تدفع الجهود الدبلوماسية والعسكرية الروسية الخاصة بمعالجة الأزمة السورية، مع منعكسات تلك الجهود على المستويات السياسية الدولية والميدانية السورية، ولاسيما فيما يتعلق بمعركة حلب الآن، بأصحاب القرار في واشنطن لمواجهة ساعة الحقيقة والوقوف أمام خيارين، أحلاهما مرّ..!

 

 

إنذار قضائي بالإخلاء لمئات النازحين

تلقى صبيحة اليوم، الأحد 16 تشرين الأول، عشرات الأسر النازحة إلى منطقة صحنايا إنذاراً بالإخلاء المباشر بموجب أمر قضائي.

«مساعدات مسروقة» في قدسيا.. وأنباء متضاربة حول اتفاق في المدينة

أفادت مصادر محلية في قدسيا لموقع «قاسيون» عن دخول عدة شاحنات محمله بمواد غذائية، قبل أن يأخذها المسلحون، ويقومون ببيعها إلى التجار، الذين بدورهم باعوها للناس بأسعار مشابهة لأسعار السوق. كما أشارت المصادر إلى أن ازدحاماً وإقبالاً شديدين قد شهدتهما المدينة لشراء تلك الحاجيات الأساسية.

افتتاحية قاسيون779:بين الاتفاق الروسي- الأمريكي و«مبادرة» دي ميستورا

كانت نقطة الاختراق الجوهرية، المدونة والمعلنة في صلب الوثائق الخمسة للاتفاق الروسي- الأمريكي حول سورية، تتمثل في جرّ واشنطن نحو توجيه ضربات جوية مشتركة للتنظيمات المتفق في القرارات الدولية على كونها إرهابية، من شاكلة «داعش» و«النصرة»، مع تركيز على استهداف «النصرة» في حلب لتصفيتها. غير أن أمراء الحرب وأساطين الفاشية الجديدة في واشنطن دفعوا بالإدارة الأمريكية نحو تعليق العمل بالاتفاق المذكور، وهو المنجز تحت ضغط موسكو بعد أشهر من المماطلة الأمريكية، لأنهم ببساطة ومن خلال مشاركتهم في استهداف التنظيمات الإرهابية سيكونون كمن يطلق النار على قدميه شخصياً..!