عرض العناصر حسب علامة : قصص

ربما ..! قصص الحب أولاً.. وأخيراً!

ما الذي يجعل قصص الحب التي نعايشها في العمل ومحيطنا الاجتماعي أقلّ بريقاً وسحراً في عيوننا؟ لماذا يخفت ذلك الشغف الكبير لروميو وجولييت، وسواهما من الثنائيات الغرامية الخالدة، حين يكون أبطال قصة ما قريبَين، جغرافيّاً، منا؟

العائلة السينمائية

تزخــــر ذاكرتي الطفولية بمناسبات مختلفة اجتهدت في التآلف معها عند مداهمتها لي بأية حجة، وقد اعتدت مع اعتيادي لهذا الاغتصاب على اقتناص ما استطعت من فرص لتجاوز صور بعض الأحداث، والتطلع نحو الأطر التاريخية التي احتضنتها وساهمت في حضورها، فكنت في كل مرة أكتشف أشكالاً لعائلات لم أعهد تكونها ولمؤسسات عظيمة كنت أجهل كيفية ترابطها.

انتهى مؤخراً من كتابة مسلسل يتناول حياة الراحل محمود درويش حسن م يوسف: لم أركب على كلمتي ولم أحلبها

الكاتب المتعدد حسن م يوسف معروف لدى الجمهور الثقافي السوري نظراً لتعدد اهتماماته، فهو قاص وصحافي ومسرحي وسيناريست.. فمن لم يقرأ مجموعاته القصصية لا بد وأنه يقرأ زواياه الصحفية، ومن لم يفعل فلا بد أنه شاهد من مسلسلاته الكثيرة..

من أعماله القصصية: «العريف غضبان»، «قيامة عبد القهار عبد السميع»، «الآنسة صبحا».. في الدراما التلفزيونية له: «نهاية رجل شجاع»، «إخوة التراب» (جزآن)، المادة المعاصرة في مسلسل «البحث عن صلاح الدين»، «سقف العالم».

ركن الوراقين عصر الوصول

هذا الكتاب الذي ذاع صيته (المؤلف:  جيريمي ريفكين، ترجمة صباح صدّيق الدملوجي) هو من الكتب التي تبحث في الاقتصاد الجديد الذي يعتمد على الترابط من خلال الشبكات، وأولها الإنترنت، من أجل بلوغ المعرفة التي هي الأساس الأهم في النجاح الاقتصادي وفقاً لرأي المؤلف.

«سفر الحناء» عبق الجديد

أصدر الأديب عوض سعود عوض مجموعته الخامسة «سفر الحناء» عن اتحاد الكتاب العرب. أسلوب الكتاب في كل قصصه هو الأسلوب الحداثي، ولكن المواضيع كلها قدمت لنا بشكل مباشر، ليست كمباشرة القصة التقليدية التي يغلب عليها الإنشاء والخبر والإعلام بل هي مباشرة ملتصقة بكل موضوعات الحداثة في الزمان والمكان والأفعال والضمائر والحوارات الداخلية والخارجية، وفي تناول اللفظة والجملة وغير ذلك من معطيات الحداثة في كتابة القصة القصيرة..

رائحة الياسمين

على تلك العتمة التي تقطعها أضواء متراجفة مترامية في كل مكان كنت أطل برأسي من نافذة تقع في علو حيث كنت أسكن مع عائلتي، كان الجو بارداً والوقت متأخراً..

ربما ..! من «قاموس الأصدقاء ـ الطبعة الأولى»

ألمى عنتابلي:

دخلت ألمى إلى نفسها وأغلقت الباب. من يومها والجميع في الانتظار. كانت الفتاة الصغيرة متروكةً مع ألعابها في الغرفة، مع الوقت تحولت الألعاب إلى أشخاص وألمى صارت لعبة..