فشل هوليود بالهيمنة على الذائقة الصينية
السينما كشكل فني هي لغة عالمية عابرة للحواجز الثقافية، لكنّ هوليود مصممة على محاولة إبهار الجمهور الصيني بقصص أمريكية لا تجذب الصينيين رغم حشر ممثلين ومخرجين من أصل صيني فيها.
السينما كشكل فني هي لغة عالمية عابرة للحواجز الثقافية، لكنّ هوليود مصممة على محاولة إبهار الجمهور الصيني بقصص أمريكية لا تجذب الصينيين رغم حشر ممثلين ومخرجين من أصل صيني فيها.
هناك نوعٌ معينٌ من الأدب يصلح أن يطلق عليه اسم «أدب المأزق»، فأبطاله غالباً ما يكونون أشخاصاً عاديين، يجدون أنفسهم دون سابق إنذار في وضع خاص، مقلق، أو غير آمن. إلّا أن هؤلاء يسلّون أنفسهم بالقول: إن ما يختبرونه، ظرفٌ عابرٌ، مؤقت، وأنهم سرعان ما سيخرجون منه ليستعيدوا حياتهم الطبيعية. لكن ماذا لو لم يكن الأمر على هذه الشاكلة حقاً؟ وماذا لو كان «المأزق» أمراً لا يمكن الفكاك منه؟
هل البلاد مقبلة على أزمة غاز؟ صورة غلاف العدد 483 من جريدة قاسيون نهاية عام 2010 لطابور من المواطنين في انتظار الحصول على أسطوانة الغاز في منطقة البوابة في دمشق. كان ذلك في العام 2010، أما اليوم في أيام 2021 الشتائية الباردة، ماذا يقول المواطنون عن أزمة الغاز؟
هناك مليون سجين في الولايات المتحدة، حيث يشكلون عبيد العصر رغم منع الدستور الأمريكي للعبودية. وهناك 5000 سجن في أمريكا التي هي بلد يحتوي أكبر عدد من السجون حول العالم.
تعكس المبارزات الاقتصادية الاجتماعية والسياسية مبارزات ثقافية إعلامية أيضاً، ولعل أكثرها فرادة في الوقت الحالي، هي المبارزة الألمانية مع كارل ماركس.
في المدرسة الابتدائية يتعلم الأطفال شكلاً واحداً لفن الخطابة والإلقاء؛ طفلٌ يقف في منتصف قاعة الصف، يصرخ بصوتٍ عالٍ مشدداً على نهاية كل كلمة، يقول أبيات الشعر بأكبر درجة ممكنة من الغنائية، وبلحنٍ يكاد يكون واحداً، كما لو أن الإلقاء بدلة مفصّلة مسبقاً يتم خلعها على كل القصائد وبذات الطريقة. وليس على الأطفال الآخرين الذين يريدون إتقان السر سوى تقليد الإيماءات والأصوات التي تصدر عن هذا الطفل. فالصراخ في المدرسة سر الخطابة الجيّدة.
زار الوأواء الدمشقي أحد أفران دمشق نهاية عام 1989، وعندما شاهد شكل الخبز المزري وسدّ أنفه من الروائح الموجودة في المخبز، كتب الأبيات التالية ينعي فيها الرغيف السوري بعنوان «الرغيف مرحوماً». نقلاً عن جريدة قاسيون، العدد 119، تشرين الأول 1989.
في واحد من الكتب التراثية الفريدة حول التاريخ، تسرد ياشاسويني شاندرا تاريخ الهند من على ظهور الخيل.