عرض العناصر حسب علامة : الثقافة

إحراق الأوراق الثقافية: الرقم الذهبي %

في إحدى استطلاعات مجلة أمريكية اشارت الأرقام أن 68% من الشعب العراقي يؤيد دخول الأمريكيين إلى العراق، وأكدت أنها في استطلاع مشابه للرأي العربي، وجدت أن 78% من الشعب العربي يرى أن «نعم» التغيير قادم على يد الأمريكيين. 

ماذا تقول يا صاحبي؟ بين السائل والمجيب...

■ أتدري أن كثيراً ممن يتحدثون عن مقاربات وتقاطعات في مجال الفكر والممارسة يكتفون بالوقوف عند بعض المصطلحات المتداولة.. وكأن الأحداث تجري في الفراغ مجردة عن الواقع والناس والزمن... ولذلك فهم يقعون في كثير من الإشكالات والمغالطات.. وعلى حد علمي فإن الاعتماد على الرواية الصحيحة يتطلب إلى جانب ذلك إعمال الفكر ولاسيما في أمور الحياة الأساسية أقوالاً وأفعالاً.

أوراق خريفية: «أسئلة محيرة»

عندما استبد به الغضب لدرجة لم يعد الغليان  الداخلي ينفع معه تدخين كل هذا الكم الهائل من السجائر… تناول النفاضة الطافحة بالأعقاب، ورمى بها التلفاز الذي يبث أخبار الحرب في العراق وفلسطين وواقع الأمة العربية… تكسرت شاشته وصدر عنه فرقعة قوية وتناثرت شظاياه في أرجاء الغرفة. وانتشر رماد السجائر واختلط بسحابة الدخان الأسمر المنبعث من التلفاز.

أمسية شعرية

كانت الجمعية الجغرافية السورية بدمشق، مساء يوم 3 نيسان الماضي على موعد مع الرفيق الشاعر محمد علي طه لإلقاء بعض قصائده الغزلية.

احتجاجاً على الأسبوع الثقافي الفرنسي في اللاذقية

بعد كل الذي حصل، ويحصل في العراق يأتي السيد مستشار التعاون والعمل الثقافي في وزارة الخارجية الفرنسية السيد جمال أوبيشو ليخبرنا نحن الفنانين المشاركين بالأسبوع الثقافي الفرنسي في اللاذقية، والذي سيقام اعتبارا من 3  إلى 9 أيار 2003. أنه من غير الممكن قبول أعمال تنتقد سياسة الولايات المتحدة الأمريكية ضمن المعرض الفني في هذه التظاهرة الثقافية.!!

الغثيان

القنابل الذكية، التي تبدو غبية جداً، هي مع ذلك أفضل العارفين، إذ أنّها كشفت عن حقيقة الغزو

«من أجل أطفال العراق»

رحلة اليانكي لم تنته بعد... دم نازف من فلسطين الى العراق... لتطغى أصوات القذائف على صوت الطفولة.. أرادوها ضربة مزدوجة، تمحو الماضي وتبيد المستقبل.. صبوا جام همجيتهم على شواهد الحضارة العريقة.. دمروا لوائح حمورابي الحجرية التي حفر عليها القانون الأول للبشرية.. ليحلوا مكانه قانون الدم والكائنات الرخيصة المعلبة... ووجهوا نيرانهم الى صدور الأطفال