عرض العناصر حسب علامة : الثقافة

كلمة أخرى للكاتب والمفكر عمانويل موتييه في كتاب (الأدب الفرنسي الجديد) ص745 جاء فيها:

كان عنوان زاويتي  في العدد الماضي (عشرين كف على غفلة)، دفعت بي في نهاية المطاف كنتيجة لهذه الصفعات التي تلقيتها إلى  أن أفقد الثقة بالمطلق، بكل ما هو حولي، خاصة بعد مجموعة كبيرة من الأكاذيب التي حيكت والتي  تحاك في كل يوم، بتنا نعيش في عالم لا نعرف الوهم من الحقيقة، فقدنا القدرة على الحلم، وفقدنا القدرة على العيش في ظل الحقيقة، لا الحقيقة ذاتها، فأحلامنا مسلوبة منا، حتى أصغرها، وواقعنا سنهرب منه، لكن هناك في مكان ما في بلد اسمه فلسطين، وبلد آخر اسمه العراق،  هناك من يحلم، هناك من يؤمن بتغيير للواقع، ويصرخ في وجه ذلك الواقع، ويرى ما يريده ويحلم أحلامه ويناضل من أجلها.

رحيل العلاّمة يوسف الصيداوي

■ قضيتي هي مع نظامنا السياسي الذي يلغي نفسه بنفسه

■ يشرفني أن يكون اسمي على اللائحة السوداء للممثلين الأمريكيين..

لتجسيد الممارسة الإنسانية الأجمل

لاأتحدث عن الالتزام بالفن بل عن وظيفته

بعث مجموعة من العاملين في حقل الآثار والتنقيب في الولايات المتحدة الأمريكية رسالة إلى كل من البيت الأبيض، والبنتاغون، وهذه المجموعة تضم عدداً كبيراً من العلماء والخبراء من عدد كبير من الولايات المتحدة الأمريكية. تطالب فيها الجهات المتواجدة على الأراضي العراقية، بأن يحافظوا على التراث والآثار العراقية، وذلك ليس بدافع أخلاقي فقط، بل بدافع علمي.

■ كما يقال الشيء بالشيء يذكر.. لقد ذكرني بك اليوم رجل التقيته قرب السبع بحرات.. فقد كان يحمل تحت إبطه محفظة قديمة أشبه بحقيبتك التي لاتفارق إبطك أينما توجهت وحللت!!

في كتاب (الأدب الفرنسي الجديد) الذي نشرته دار عويدات في بيروت وردت الكلمة التالية ص744:

ربما تعتبر نكتة«عشرون كف على غفلة» واحدة من أكثر النكت شهرة، إلاّ أنني بدأت أشعر أنها ليست نكتة أبداً بل هي حقيقة، فنحن نصفع مرة تلو الأخرى ونصدق كل الكذبات التي تصدر  لنا، فكانت النكبة 48 ، والنكسة 67 ، بتغير حرف واحد، ومن ثم 82، بعدها 90، وبالرغم من كل ذلك كنا نصدق، ولا زلنا نصدق.

بدأ الكثير من نجوم الموسيقى والسينما الاميركيين بدءاً بمادونا - شون بين - ديكسى تشيكس ولا ينتهي بسوزان ساراندون، بدفع ثمن مواقفهم المعارضة  للحرب الأمريكية على المنطقة، ، مما ارغم بعضهم على التراجع  عن مواقفهم  وتقديم اعتذارات وتبريرات..