قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
الفقر صار واقع مرير بسورية... والبطون الخاوية عم تزيد كل يوم... الناس مو بس تعبت من الغلا... كمان تعبت من العجز... ومن التحديق الفاضي بالرفوف المليانة بالمحال والمولات... ومن الحلم اللي صار مقتصر ع رغيف خبز أو صحن طبيخ مو أكتر...
شعرت فئات عديدة من الطبقة العاملة السورية بخطر سياسات الخصخصة بشكل مبكر قبيل انفجار الأزمة، وحدثت إضرابات عديدة في مواقع العمل مثل إضراب عمال مرفأ اللاذقية عندما رفع العمال الشعار الآتي: لا تخصيص ولا استثمار ولا رجعة للاستعمار. الصورة: مقال جريدة قاسيون بتاريخ 18 آب 2008 لتغطية تحرّك العمال ضد الخصخصة.
الكل متفقون إنو البلد عالأرض، وإنو الوضع المعيشي والاقتصادي بالويل، وإنو نحنا بحاجة لموارد واستثمارات، لحتى الناس تقدر تشتغل وتاكل وتشرب، ولحتى نقدر نشغل الاقتصاد وترجع البلد توقف على إجريها. يلي مختلفين عليه، وفي آراء متعددة، هو كيف ومن وين؟
«هل انتصرنا؟... لقد هُزمت (إسرائيل) في السابع من تشرين الأول... والآن، عندما يتذكر الجهاديون، كارهو (إسرائيل)، السابع من تشرين الأول، فسوف يحتفلون، وسوف تحزن (إسرائيل). وهذا، بالمناسبة، مؤشر آخر على من انتصر».
الرفيق أحمد سعادات الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
نعزي أنفسنا ونعزي عبركم رفاقنا في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، برحيل المناضل الصلب داوود مراغة (أبو أحمد فؤاد)، نائب الأمين العام السابق للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وأحد القادة التاريخيين للجبهة، وهو المقدسي المولد والهوى، والذي أسهم إسهاماً مباشراً في الثورة الفلسطينية عبر مراحل طويلة منها، وخاصة في قيادة العمل العسكري المقاوم، متقدماً الصفوف ومبادراً بشجاعته المعروفة وعزيمته التي لا تلين، والتي بقيت بالاتجاه نفسه ضمن نضاله السياسي العام في صفوف الجبهة.
يدعو بعض الناشطين في المجال الإنساني، وبعض السياسيين السوريين لاستجلاب ما يسمونه «حماية دولية» لإيقاف الانتهاكات التي تجري في مناطق متعددة في سورية.
يقول الخبر من وكالة سانا بتاريخ 11 كانون الثاني 2025 نقلاً عن مصدر بجهاز الاستخبارات العامة: جهاز الاستخبارات العامة بالتعاون مع إدارة الأمن العام في ريف دمشق، ينجح بإحباط محاولة لتنظيم داعش القيام بتفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط العاصمة دمشق.
ترتبط كلمة حزب عندما يسمعها السوريون بحزب البعث، حتى أن سؤال «أنت حزبي؟» في سورية لا يفهم إلا أنّه يرتبط بحزب البعث، لذلك أعد فريق قاسيون حقائق سريعة في هذا السياق:
أعلنت السلطات المؤقتة في سورية عن وفاة ٥ أشخاص نتيجة «تدافع» أمام الجامع الأموي بسبب «عزيمة أكل» قام بها أحد صانعي المحتوى... من هو المسؤول الحقيقي عما جرى؟ وربما أهم من ذلك: ما الذي يعنيه؟