قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

الفصيح البيان الوزاري: لكل مكان وزمان!

أهم ما في البيان الوزاري ، أنه ذكّرنا أن في بلادنا وزارة، والوزارة مؤلفة من ثلاثين وزيرا لكل منهم شبح وحراسات ومرافقات وسكرتارية، وبوابة لا تغلق إلا في وجوهنا، فالبيان الوزاري، كما درجت عليه عادات ما بعد اختراع الدولة،

البيان الوزاري.. بيان قديم لحكومة جديدة! بيان عمومي..وعود كثيرة..ونمو مؤجل مابين إعادة الاصلاح وبناء الهياكل.. واللحاق بالنمو السكاني

تجدد التفاؤل بخطوات مدروسة و ملموسة,بعد إعلان تشكيل الحكومة الجديدة (الحالية), و بالفعل جاء البيان الوزاري لهذه الحكومة ملبيا للطموحات ... لا طموحات المواطن السوري فحسب بل طموحات مواطن إفريقيا جنوب الصحراء و المواطن الكندي على حد سواء.. إذ أن عمومية هذا البيان تجعله صالحا لكل الإقتصادات و في كل الأزمنة،  فكثرت فيه الوعود بالدراسة و التحسين و التطوير لدرجة أن البعض وصفه بالبرنامج الانتخابي!!..

محليات صيدلي يا صيدلي

الاستغلال فنون وأشكال، ووفقا  لذلك  فإننا لم  نعد  نستطيع حصر  مجالا ت الاستغلال  وتفنيدها،  وآخر ما توصل إليه الإعلام في  ذلك المجال هوالاستغلال والقهرالذي  يتعرض له الصيادلة  في القامشلي

فصل الإدارة عن الملكية

تكاد لا تخلو الخطابات الاقتصادية و ما ينشر في الإعلام الاقتصادي السوري بكل أشكاله من عبارة «فصل الإدارة عن الملكية» الأمر الذي يعتبره الداعون إليه وسيلة لتحقيق نهضة في القطاع العام «الخاسر» برأيهم، و إذا كانت تلك الوسيلة هي «أهون الشرور» بالنسبة لما يريد الليبراليون تطبيقه على القطاع العام و الذي مؤداه في النهاية الخصخصة الكاملة، لكنها وسيلة لا تخلو من سلب هوية القطاع العام بالنسبة للمتمسكين به.

«قاسيون» تفتتح النقاش حول «ميثاق شرف الشيوعيين السوريين»

تبدأ «قاسيون» اعتباراً من عددها الحالي بفتح باب النقاش حول «ميثاق شرف الشيوعيين السوريين». ويمكن للراغبين إرسال آرائهم على عنوان الصحيفة، أو عبر البريد الالكتروني.

ونفتتح النقاش برسالة الرفيق فريد القره من درعا ننشر مقاطع  هامة منها:

أصداء الميثاق في الصحافة العربية

حضر توقيع ميثاق الشرف العديد من ممثلي وكالات الأنباء والصحافة المحلية والعربية. وفيما يلي بعض مانشرته تلك الصحف حتى ساعة إغلاق تحرير هذا العدد:

كلمات وفود المحافظات

كلمة حمص ألقاها الرفيق غانم الأتاسي:

* ليعود الحزب إلى طبيعته، إلى الشارع، إلى الدفاع عن الطبقة العاملة، عن الوطن، عن المظلومين أن يكون متواجداً حقيقياً في الشارع..