قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
أهم ما في البيان الوزاري ، أنه ذكّرنا أن في بلادنا وزارة، والوزارة مؤلفة من ثلاثين وزيرا لكل منهم شبح وحراسات ومرافقات وسكرتارية، وبوابة لا تغلق إلا في وجوهنا، فالبيان الوزاري، كما درجت عليه عادات ما بعد اختراع الدولة،
|
تجدد التفاؤل بخطوات مدروسة و ملموسة,بعد إعلان تشكيل الحكومة الجديدة (الحالية), و بالفعل جاء البيان الوزاري لهذه الحكومة ملبيا للطموحات ... لا طموحات المواطن السوري فحسب بل طموحات مواطن إفريقيا جنوب الصحراء و المواطن الكندي على حد سواء.. إذ أن عمومية هذا البيان تجعله صالحا لكل الإقتصادات و في كل الأزمنة، فكثرت فيه الوعود بالدراسة و التحسين و التطوير لدرجة أن البعض وصفه بالبرنامج الانتخابي!!..
|
الاستغلال فنون وأشكال، ووفقا لذلك فإننا لم نعد نستطيع حصر مجالا ت الاستغلال وتفنيدها، وآخر ما توصل إليه الإعلام في ذلك المجال هوالاستغلال والقهرالذي يتعرض له الصيادلة في القامشلي
تلقت «قاسيون» الرسالة التالية من عامل في مؤسسة طارق بن زياد. هذا نصها:
السادة أسرة تحرير صحيفة «قاسيون» الغراء:
تكاد لا تخلو الخطابات الاقتصادية و ما ينشر في الإعلام الاقتصادي السوري بكل أشكاله من عبارة «فصل الإدارة عن الملكية» الأمر الذي يعتبره الداعون إليه وسيلة لتحقيق نهضة في القطاع العام «الخاسر» برأيهم، و إذا كانت تلك الوسيلة هي «أهون الشرور» بالنسبة لما يريد الليبراليون تطبيقه على القطاع العام و الذي مؤداه في النهاية الخصخصة الكاملة، لكنها وسيلة لا تخلو من سلب هوية القطاع العام بالنسبة للمتمسكين به.
|
تبدأ «قاسيون» اعتباراً من عددها الحالي بفتح باب النقاش حول «ميثاق شرف الشيوعيين السوريين». ويمكن للراغبين إرسال آرائهم على عنوان الصحيفة، أو عبر البريد الالكتروني.
ونفتتح النقاش برسالة الرفيق فريد القره من درعا ننشر مقاطع هامة منها:
|
حضر توقيع ميثاق الشرف العديد من ممثلي وكالات الأنباء والصحافة المحلية والعربية. وفيما يلي بعض مانشرته تلك الصحف حتى ساعة إغلاق تحرير هذا العدد:
تلقت لجنة المبادرة لتحضير ميثاق شرف الشيوعيين السوريين العديد من رسائل التحية والتأييد للميثاق.. وننشر فيما يلي بعض هذه الرسائل:
*تطابقت إرادة الشيوعيين السوريين وسقطت الحواجز المصطنعة
كلمة حمص ألقاها الرفيق غانم الأتاسي:
* ليعود الحزب إلى طبيعته، إلى الشارع، إلى الدفاع عن الطبقة العاملة، عن الوطن، عن المظلومين أن يكون متواجداً حقيقياً في الشارع..