الوزير يعد العمال والحكومة لا توافق؟!
وزارة الصناعة، ومعها الحكومة، تدلي بعشرات التصريحات حول ضرورة زيادة معدلات الإنتاج وتحسينه، والإقلال من نسب الهدر.
وزارة الصناعة، ومعها الحكومة، تدلي بعشرات التصريحات حول ضرورة زيادة معدلات الإنتاج وتحسينه، والإقلال من نسب الهدر.
مصفاة دير الزور.. هل أصبحت قريبة المنال؟
أجرت إذاعة «ميلودي FM» السورية حواراً صحفياً يوم 12/12/2016، استضافت فيه أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو قيادة جبهة التغيير والتحرير، علاء عرفات، وتطرق الحوار إلى مسائل عدة، أبرزها الوضع المستجد في مدينة حلب، وآفاق الحل السياسي المنتظر للأزمة السورية.
اعتبرت الأوضاع في مدينة حلب، عقدة القضية السورية، منذ ما يقارب العام، حيث كانت هذه المدينة عنواناً للتجاذب الدولي، والإقليمي، والداخلي، لدرجة نزعت ورقة التوت عن القوى الفاعلة كلها في الأزمة السورية، وأضعفت نفوذ العديد من اللاعبين في المشهد السوري، وكشفت بالملموس، عن مدى جديتهم من عدمه، في حل الأزمة السورية، وتنفيذ الاتفاقات الدولية..
إن بدء تنفيذ الاتفاق المتعلق بانسحاب ما تبقى من المسلحين من شرق مدينة حلب، وهزيمة جبهة النصرة وشبيهاتها من قوى الإرهاب هناك، يشكل انعطافاً كبيراً في مسار الأزمة السورية، وانتصاراً للسوريين جميعاً، باعتباره يفتح الباب واسعاً على الحل السياسي، بعد أن فقدت قوى الحرب أحد أهم أدواتها المستخدمة في إيقاف محادثات جنيف، وإعاقة هذا الحل.
أدلى د. قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، ونائب رئيس مجلس الوزراء السوري سابقاً، يوم الخميس 15\12\ 2016 بتصريح لصحيفة «فيدومستي» الروسية، حول تطور الأوضاع في حلب ونتائجها، قائلاً: «بعد هذا العدد الكبير من الضحايا، والدمار على مدى سنوات الأزمة، لا يمكن الحديث عن منتصرين، ويجب ألا تستمر الأوهام لدى المعارضة والنظام، بأنه من الممكن إنهاء الأزمة من خلال الحرب»،
عقد د.قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، ورئيس منصة موسكو للمعارضة السورية إلى مفاوضات جنيف، مؤتمراً صحفياً قبل ظهر يوم الجمعة 16 كانون الأول 2016، في مقر وكالة «روسيا سيغودينيا» في موسكو، تناول آفاق التسوية السلمية للأزمة السورية، وسط التطورات السياسية والميدانية الحاصلة على الأرض السورية.
تعب اللاجؤون السوريون وأجهدوا، وخاصة من يقيم منهم بالمخيمات الحدودية، قبل فصل الشتاء وهم يحاولون ترميم ما لا يمكن ترميمه في الخيام التي يسكنوها، ليذهب تعبهم وجهدهم أدراج الرياح مع أول عاصفة شتوية.
في بحثٍ أعددتُه كمشروع تخرجٍ بعنوان: «القيم التربوية المطروحة في بعض مجلات الطفل في الوطن العربي» استوقفتني ملاحظات كثيرة، أهمها: