إنتاج الحمضيات لموسم 2020-2021 ينخفض 25%
انخفض إجمالي إنتاج الحمضيات السورية لموسم 2020-2021 بحوالي 24,5%، مقارنة بالموسم 2019-2020، وذلك بحسب ما نقل عن مدير مكتب الحمضيات في وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي نهاية الأسبوع الماضي.
انخفض إجمالي إنتاج الحمضيات السورية لموسم 2020-2021 بحوالي 24,5%، مقارنة بالموسم 2019-2020، وذلك بحسب ما نقل عن مدير مكتب الحمضيات في وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي نهاية الأسبوع الماضي.
تمرّ الذكرى الخامسة والسبعين لجلاء آخر جنود المستعمر الفرنسي عن الأرض السورية في وقت تعيش فيه البلاد حالة شديدة الصعوبة والكارثية على مختلف الصعد.
من جوف الأزمة المظلم، وبقلوبهم المثخنة بآلام وجراح الواقع الكارثي الذي يعيشونه وتعيشه بلادهم الحبيبة، ينظر السوريون إلى ذكرى الجلاء العظيم، بقلوب تملؤها آمال كبيرة وعزائم صلبة تستلهم صبر وشجاعة وزهد وحكمة الآباء الأوائل الذين لم تكن ظروفهم أقل صعوبة وقسوة: يوسف العظمة، سلطان باشا الأطرش، صالح العلي، عبد الرحمن الشهبندر، محمد الأشمر، ابراهيم هنانو، حسن الخراط، رمضان باشا شلاش، فوزي القاوقجي...
ترميم قوس النصر التدمري / أوضح مدير جمعية صناعة الحجر في روسيا الاتحادية ديمترى ميديانسف أن بدء أعمال ترميم قوس النصر الأثري في مدينة تدمر على أرض الواقع سيكون في الـ 12 من تشرين الثاني القادم، وبدأت بعض الأعمال في الأيام الماضية، مثل: الأعمال الميدانية من معاينة لموقع الترميم والمباشرة في رسم المخططات، وذلك بالتنسيق والتعاون مع المديرية العامة للآثار والمتاحف في سورية. ويضم فريق الترميم مهندسين اختصاصيين في مجالات الإعمار والترميم والتصوير ثلاثي الأبعاد بهدف استعادة التراث الأثري لمدينة تدمر التي هي إرث للشعب السوري والعالم.
في نيسان 1946، غادر آخر جندي أجنبي استعماري أرض سورية، وأصبح السابع عشر من نيسان عيداً للجلاء العظيم الذي يحتفل به السوريون كل عام. في الصورة: جانب من احتفالات يوم الجلاء عام 1946 في دمشق، وقد احتشد الناس على أسطح الأبنية الأثرية لمشاهدة الاحتفالات الجماهيرية.
يحلو لبعض الصحف والمواقع الإلكترونية، بمناسبة وبدون مناسبة، الكتابة عن سعيد آغا دقوري أحد قادة الحركة الوطنية في الجزيرة، وهذه ليست بمشكلة. بل المشكلة هي الكتابة عن هذه الشخصية الوطنية بطريقة التزوير التاريخي، وإلصاق تسميات ومشاريع لا تمت بصلة إلى هذا القائد الوطني.
أصبح الاحتفال بعيد الجلاء تقليداً وطنياً من تقاليد الشعب السوري منذ عام 1946، عام رحيل وجلاء الاستعمار والجيوش الأجنبية عن أرض سورية. واستمرت القوى الوطنية تحيي هذا التقليد كل عام. ونقدم هنا صوراً من تاريخ احتفالات الجلاء خلال مختلف المراحل التي مرت على البلاد.
في تصريحات لافتة لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قال فيها: إن موسكو تعتبر الولايات المتحدة شريكاً غير موثوق به، ولا يمكن الاعتماد عليه، وأشار إلى أن المنتظر من واشنطن هو خطوات محددة.
ارتفعت درجة استياء المواطن السوري من تفاقم الأزمات إلى حدّ الغليان، حتى أصبح من الممكن تسمية هذا العام بعام الغليان السوري منذ بدايته.