كلامنا المحرم.. بكامل نكهته
اليوم، خطوات ليست بعيدة عما قلناه بالأمس وكان كفراً للبعض، وبالأمس القريب كانت الحكومة المنصرمة تذكرنا بموبقاتنا، تصنفنا بين شرير ووطني، ولعين ومأجور وابن بلد، وصرنا نصنف حسب موافقاتنا على خطواتها التي أوصلتنا إلى الفقر لدرجة الكفر.