قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
صرح وزير الكهرباء في حكومة تسيير الأعمال الحالية السيد عمر شقروق أن: «تكلفة إنتاج الكيلو واط الساعي تتجاوز 12 سنت/ دولار، وأن خفض كلف الإنتاج إلى 6 سنت/ دولار يحتاج إلى أكثر من أربع سنوات»، وأضاف: «توفير الكهرباء بين 6–8 ساعات يومياً يحتاج إلى وقت خلال شهرين».
سبق لوزير الكهرباء في حكومة السلطة الساقطة، غسان الزامل، أن أشار في بداية العام 2024 إلى أن حجم الخسائر التي لحقت بالبنية التحتية للمنظومة الكهربائية نتيجة الحرب بلغت نحو 40 مليار دولار.
صدرت تعرفة جمركية جديدة عن حكومة تسيير الأعمال بتاريخ 11 كانون الثاني الحالي، تم خلالها توحيد تعرفة الجمارك لكل المعابر والمنافذ البرية والبحرية والمطارات السورية، وبحسب بعض المصادر فإن النشرة الجديدة مخفضة كثيراً عن النشرة التي كانت مطبقة زمن السلطة الساقطة.
يستمر المصرف المركزي بإصدار النشرات الشكلية لسعر صرف الدولار، من دون أي تدخل فعلي وعملي بواقع هذا السعر في الأسواق المحلية، سواء ناحية سعر الصرف في السوق الموازية المحررة بشكل مطلق، أو ناحية أسعار السلع الأساسية التي يستمر تسعيرها بناء على أهواء التجار وغاياتهم، وبما يتجاوز سعر الصرف الرسمي والموازي، وهذا ما يؤثر عملياً على الواقع المعيشي للسوريين.
تم تجميد الحسابات المصرفية لشركات التأمين والاتحاد السوري لشركات التأمين، استناداً إلى تعليمات المصرف المركزي منذ أكثر من شهر.
الفقر صار واقع مرير بسورية... والبطون الخاوية عم تزيد كل يوم... الناس مو بس تعبت من الغلا... كمان تعبت من العجز... ومن التحديق الفاضي بالرفوف المليانة بالمحال والمولات... ومن الحلم اللي صار مقتصر ع رغيف خبز أو صحن طبيخ مو أكتر...
شعرت فئات عديدة من الطبقة العاملة السورية بخطر سياسات الخصخصة بشكل مبكر قبيل انفجار الأزمة، وحدثت إضرابات عديدة في مواقع العمل مثل إضراب عمال مرفأ اللاذقية عندما رفع العمال الشعار الآتي: لا تخصيص ولا استثمار ولا رجعة للاستعمار. الصورة: مقال جريدة قاسيون بتاريخ 18 آب 2008 لتغطية تحرّك العمال ضد الخصخصة.
الكل متفقون إنو البلد عالأرض، وإنو الوضع المعيشي والاقتصادي بالويل، وإنو نحنا بحاجة لموارد واستثمارات، لحتى الناس تقدر تشتغل وتاكل وتشرب، ولحتى نقدر نشغل الاقتصاد وترجع البلد توقف على إجريها. يلي مختلفين عليه، وفي آراء متعددة، هو كيف ومن وين؟
«هل انتصرنا؟... لقد هُزمت (إسرائيل) في السابع من تشرين الأول... والآن، عندما يتذكر الجهاديون، كارهو (إسرائيل)، السابع من تشرين الأول، فسوف يحتفلون، وسوف تحزن (إسرائيل). وهذا، بالمناسبة، مؤشر آخر على من انتصر».