البطالة بين وهم الوعود الاستثمارية وغياب دور الدولة!
تتفاقم أزمة البطالة في سورية، وهي متفاقمة أساساً من قبل انفجار الأزمة عام 2011، وازداد الوضع سوءاً خلالها حتى يومنا هذا، وكيف لا؟!
تتفاقم أزمة البطالة في سورية، وهي متفاقمة أساساً من قبل انفجار الأزمة عام 2011، وازداد الوضع سوءاً خلالها حتى يومنا هذا، وكيف لا؟!
في أواخر آب 2025، غادرت أول شحنة نفط خام سوري مرفأ طرطوس باتجاه مصافي إيطاليا، وذلك بعد أكثر من عقد من توقف الصادرات، رسمياً، بسبب العقوبات الأوروبية والأمريكية. هذه الخطوة اعتُبرت حدثاً اقتصادياً وسياسياً بارزاً، إذ فتحت الباب أمام عودة سورية إلى الأسواق العالمية كمصدر للنفط الخام.
تُعد الثروة الحيوانية في سورية أحد أعمدة الاقتصاد الزراعي والريفي، فهي ليست مجرد مصدر للحوم والألبان، بل قطاعاً متكاملاً يرفد السوق بمنتجات الأجبان والألبان والجلود والدباغة والصناعات المرتبطة بها، كما يسهم في تأمين فرص العمل لعشرات الآلاف من الأسر. إلا أنّ هذا القطاع الحيوي يواجه اليوم أزمة خانقة تهدد استمراريته، وتنعكس آثارها على المربين والمستهلكين والاقتصاد الوطني ككل.
أعاد البيان الرئاسي الصادر عن مجلس الأمن الدولي يوم 10 آب - إضافة إلى جملة من التصريحات الدبلوماسية التي أدلت بها الدول الأعضاء- القرار الدولي 2254 إلى دائرة الضوء، بوصفه خارطة الطريق للحل السياسي في سورية.
شكّلت الضربة الصهيونية الأخيرة على اليمن تصعيداً جديداً وحملت مؤشرات خطيرة على شكل وطبيعة الصراع المتوقع في الفترة القادمة، فالخطوة يمكن أن تنقلنا إلى مرحلة جديدة في المواجهات، وتزيد من الضغط «الإسرائيلي» لتفجير المنطقة.
أعاد النقاش والجدل الواسع- الذي أثاره قرار وزارة التربية حول تغيير أسماء المدارس، والذي ورد فيه اسم الكاتب والمسرحي السوري سعد الله ونوس، ضمن قائمة طويلة من الأسماء، جرى تغييره إلى مدرسة «السفيرة المهنية»- إلى الأذهان الاهتمام بالرموز الوطنية والثقافية السورية، إضافة إلى ضرورة الأمل بالمستقبل، الذي آمن به صاحب المقولة الشهيرة: «نحن محكومون بالأمل»
بوّابة معرض دمشق الدولي في دورته السادسة عام 1959
صدر بتاريخ 28-آب-2025 الإصدار الخاص من جريدة قاسيون وفيه المقالات التالية:
تتحدث المصادر الرسمية عن أن «انتخابات مجلس الشعب» ستجري خلال شهر أيلول القادم، وستترك مقاعد ثلاث محافظات سورية فارغة لملئها في وقت لاحق بسبب «ظروف أمنية».