مراسل قاسيون

مراسل قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

شكوى مزمنة لأهالي حي السويداء الغربية

وردت شكوى من أهالي حي السويداء الغربية، طريق شركة ريان بلاست، تتضمن المطالبة بتزفيت وتعبيد الطريق الممتد من غربي مقام عين الزمان والواصل إلى طريق الحج الجديد، ممهورة بتواقيع أهالي هذه الحارة.

دير الزور.. مدينةٌ في حيين فقط؟!

عامان مرَّا تقريباً عل فكّ الحصار عن حيّي الجورة والقصور في مدينة دير الزور، ودحر التنظيم الفاشي التكفيري داعش من بقية أحياء المدينة وريفيها الشرقي والغربي جنوب نهر الفرات.. عامان مرّا، وما زالت المدينة تُختصر في حيّين تقريباً، مزدحمين في كلّ شيء، بالإضافة إلى حي هرابش في شرقها والذي يعتبر شبه ضاحيةٍ لبعده عن مركز المدينة ولقربه من المطار العسكري والمدني..

إضراب السائقين دفاعاً عن حقوقهم

أقفلت سيارات «الهوب هوب» الحركة في مركز الانطلاق الشمالي في مدينة السويداء اعتراضاً على سيطرة شركات النقل السياحي البولمان «على ركاب خط» دمشق- السويداء، مطالبين بحضور الجهات المسؤولة.

إضراب عمال العتالة في القامشلي

للمرة الثانية خلال شهرين، نفذ عمال الحمل والعتالة في مدينة القامشلي إضراباً عن العمل ليومين متتالين بتاريخ 13-14 تموز 2019.

شكوى مزارعي الشوندر السكري في السقلبية

ما زالت مشكلة الفلاحين الذين زرعوا أرضهم بالشوندر السكري بحسب الاتفاق مع هيئة تطوير الغاب قائمة، في ظل إجراءات استلام محاصيلهم وصولاً إلى توقفها، وبدء تعفنها وفقدانها الكثير من خواصها، وخاصة تلك المحاصيل التي لم يتم قلعها من الأرض بعد.

«انتخابات حقيقية» .. وهو أضعف الإيمان !

تستكمل قاسيون لقاءاتها مع العمال في مواقع العمل في مدينة السويداء لاستجلاء آرائهم بالدورة النقابية الحالية، وآلية الانتخاب ووسائل الضغط المتاحة لنيل مطالبهم، كوننا على أبواب دورة نقابية جديدة، يبث منذ الآن حولها الكثير من التسريبات والأقاويل التي تتعارض مع حق العمال باختيار ممثليهم بإرادتهم في انتخابات بعيدة عن التدخلات المباشرة وغير المباشرة من الأطراف المتعددة، التي تعطي الحق لنفسها في فرض ما تراه مناسباً من وجهة نظرها السياسية، حتى لو كان متناقضاً مع النصوص القانونية والأعراف النقابية.

أحياء عطشى في القامشلي!

تعاني بعض أحياء مدينة القامشلي ومنذ ما يقارب الشهر نقصاً حاداً في مياه الشرب.

النقابيون... «وَينن ويَن صواتن ويَن وُجوهن وَينن»؟!

دلّت التجارب السابقة أن النصوص في واد،ٍ والممارسة على الأرض في وادٍ آخر، وهذا الأمر لا تتحمل مسؤوليته الكاملة الحركة النقابية، ولكنه مرتبط بمجمل القضايا السائدة في البلاد، ومنها: مستوى الحريات العامة السياسية والديمقراطية النقابية التي تُمكّن العمال من الدفاع عن حقوقهم كما ينص عليها قانون التنظيم النقابي، وفي القلب منها حقهم في انتخابات بعيدة عن التدخلات المباشرة وغير المباشرة من الأطراف المتعددة التي تعطي الحق لنفسها في فرض ما تراه مناسباً من وجهة نظرها السياسية، حتى لو كان متناقضاً مع النصوص القانونية والأعراف النقابية، لأننا على أبواب دورة نقابية جديدة.

الكهرباء في حلب.. انتهت الحرب ولم ينتهِ مرتزقتها

شهدت الكهرباء في مدينة حلب تحسناً ملحوظاً في الآونة الأخيرة، وقد ترافق ذلك مع بداية فصل الربيع وقدوم شهر رمضان، لكن هذا التحسن لم يعمم على كامل المدينة، فقد بقيت بعض المناطق، وخاصةً شرقها، لم ترَ الكهرباء لحظة واحدة، لذلك بقي الاعتماد فيها على الأمبيرات، التي ارتفعت أسعارها ليصل سعر الأمبير الواحد إلى ٢٧٠٠ ل.س أسبوعياً، ومع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة تبدو المشكلة أعمق في هذه المناطق بسبب زيادة الاستغلال من قبل أصحاب الأمبيرات كالعادة. 

البوكمال.. استغلال وابتزاز ووعود كهربائية مؤجلة

تخلص أهالي البوكمال من معاناتهم مع التنظيم الإرهابي «داعش»، ومن ممارساته المتمثلة بالقتل والذبح والقتل والاعتقال، بالإضافة للممارسات الأخرى المتمثلة بالابتزاز والنهب والسرقة والإتاوات على السلع والبضائع الداخلة إلى المدينة كاحتياجات وضرورات ومقومات للحياة، وذلك بعد أن تحقق حلمهم بدخول الجيش السوري إلى المدينة وتحريرها من هذا التنظيم وممارساته الإرهابية والترهيبية، واستعادة الدولة سيطرتها على المدينة.