عرض العناصر حسب علامة : الحرب في أوكرانيا

المركزي الروسي يكشف زيادة 31 طن ذهب على احتياطيّاته stars

استأنف البنك المركزي الروسي الكشف عن احتياطياته من الذهب، الذي يعد جزءاً من احتياطياته الدولية، ووفقاً له فقد بلغت احتياطيات المعدن النفيس في بداية آذار الجاري 74.9 مليون أونصة.

«الناجي الأخير» وخيار واشنطن الخاطئ

الأحاديث حول الحرب في أوكرانيا وصلت إلى درجات قياسية في شهورها الأولى، ورغم أن وزن الحدث انخفض قليلاً في وسائل الإعلام، إلا أنه لا يبدو كذلك أبداً في مراكز الأبحاث التي تنشغّل حتى اللحظة في تحليل ما يجري والإمكانيات التي قد يتطور الصراع وفقها، كان آخرها ما صدر عن مؤسسة «RAND» الأمريكية، التي ينظر إليها كُثُر بوصفها مؤسسة واسعة التأثير في صنع القرار الأمريكي.

مدى تحمّل الاقتصادات لاستنزاف الأسلحة في أوكرانيا

بعد شهور من الثقة المزعومة والتفاؤل من كل القيادة العسكرية الغربية والأوكرانية العليا، بدأت الصدوع في الظهور. لكن هذه المرة لم تقتصر التصدعات على الميدان، بل على النقص في الذخائر والعتاد، وعدم قدرة الاقتصادات الغربية على تحمّل إنتاج ما يطلبه الأوكرانيون.

تصعيد أم مفاوضات؟ كيسنجر يتحدّث عن أوكرانيا مجدداً

يعود الحديث حول أوكرانيا بقوة بعد جملة من التصريحات والأحداث، ويبدو واضحاً أن هذه الحرب ورغم الثبات النسبي في خطوط تماسها مؤخراً، إلا أنها أكثر الملفات العالمية نشاطاً، لا لأن مصير بلدٍ كأوكرانيا بات معلقاً بمسار هذه «العملية الخاصة»، بل لكون مستقبل العالم الذي نعيش فيه يُرسم هناك، في أوروبا وفي كل ساحات الاشتباك الأخرى.

سقف سعر النفط الروسي.. أضحوكة الغرب الجديدة

اتفقت دول مجموعة السبع، بمبادرة من الولايات المتحدة، على وضع سقف سعري للنفط الروسي، اعتباراً من الخامس من كانون الأول هذا العام 2022. وتحظر مجموعة دول السبع أيضاً على شركات الاتحاد الأوروبي توفير تأمين الشحن، أو خدمات الوساطة، أو تمويل صادرات النفط من روسيا إلى دول ثالثة. لكن ما مدى قيمة هذا الاتفاق، وهل يمكن تنفيذه فعلاً، وكيف سيكون رد فعل الروس، وما مدى تأثير ذلك على الدول الثالثة؟ سنحاول الإجابة عن هذه الأسئلة.

خيرسون… وقياس المعركة بالكيلومترات

عادت الأخبار الميدانية إلى الواجهة، مع إعلان الجيش الروسي انسحابه من محيط خيرسون الغربي، وانتقاله إلى الضفة الشرقية لنهر دنيبر، وهو ما شغل الإعلام وتحوّل إلى موضوع رئيسي للتحليل، وكغيره من التطورات العسكرية الكبيرة، أعاد طرح جملة من الأسئلة عن مستقبل هذا الصراع وآثار ذلك على روسيا.

من يريد الحرب؟ ومن يريد المفاوضات؟

تقارير كثيرة ومتسارعة تفيد معظمها بأن «تفاوضاً» ما يلوح في الأفق، فبعد تجميد المفاوضات الروسية الأوكرانية لفترة طويلة، يرصد البعض مؤشرات على «إعادة حسابات» في الصفوف الأوكرانية والغربية، يمكن أن تؤدي إلى عودة إحياء للمفاوضات، فهل هذا ما يجري فعلاً؟ وما هي فرص نجاح هذه المفاوضات في ظل الظروف الحالية؟