عرض العناصر حسب علامة : الأمراض

المرضى متمسكون بالحياة... فهل تتخلى عنهم وزارة الصحة

منذ سنوات طويلة ووزارة الصحة توزع بشكل مجاني بعض الأدوية المضادة لأمراض خطيرة، وقد كان ذلك مستحسناً ومحموداً من الناس الذين كانوا، رغم كل التعقيدات والصعوبات التي تعترضهم، يرون في الوزارة نصيراً رؤوفاً ورحيماًً بهم، ولكن هذه الأحوال آخذة بالتغير بشكل مريب، فهل هناك سياسة جديدة تعتمدها وزارة الصحة، أو أن المسألة لاتتعدى كونها مجرد تقصير؟ هذا هو السؤال الذين يطرحه الكثيرون من الناس، وخاصة أولئك الذين يعانون من أمراض خطيرة ومزمنة.

انتصار تسويق الهوية

حتى الهوية والاتجاه السياسي يجري تسويقها عبر الموضة. فعندما كانت موضة مشاركة الأقليات في التمثيل أخذت الشركات تضع في دعاياتها مختلف أنواع الأقليات العرقية والدينية، وذلك حتى تتوافق موضة البضائع مع الموضة السياسية، مما يجعل هذه الشركات مقبولة في شرائح المجتمع التي يفترض بها أنها ترفضها أصلاً وعندما بدأت موضة مثليي الجنس ودعم مرضى الأيدز ووصلت إلى أوجها، ظهرت الدعايات التي تظهر البحارة الأمريكيين من الرجال يقبلون بعضهم.

هل هي مجرد شائعات؟

أكد وزير الصحة أن انتشار الأورام في سورية لم يتجاوز النسب العالمية في أي محافظة من المحافظات بما فيها محافظة دير الزور الذي أعرب رئيس اتحاد عمالها عن قلقه من الواقع البيئي الصحي في هذه المحافظة، مشيراً إلى وجود نسبة 35% من الأطفال المصابين بالأورام في مشفى طب الأطفال.‏

الآلاف من جنود الاحتلال البريطاني مهددون عقلياً..!

حذّرت منظمة خيرية بريطانية في تقرير جديد من أن 50 ألف جندي بريطاني خدموا في العراق وأفغانستان يمكن أن يتعرضوا لمشاكل في الصحة العقلية. وقالت صحيفة ديلي تلغراف: إن تقرير منظمة كومبات ستريس المتخصصة بتقديم الرعاية الصحية للجنود البريطانيين السابقين، أظهر أن 191.690 جندياً بريطانياً خدموا في العراق وأفغانستان منذ العام 2001، وشارك نحو 50 ألفاً منهم في العمليات القتالية في البلدين.

تلوث المياه يخلّف حالات مرضية في مدينة إزرع

إن الحالة الصحية السليمة للمواطنين عنوان هام من عناوين الحضارة والتطور، وهو مظهر من مظاهر اهتمام الحكومة والسلطات المعنية بالجانب الصحي والخدمي للمواطن، وإن الإهمال في هذه الناحية قد يؤدي إلى أمراضٍ وأوبئة خطيرة تهدد حياة المواطنين.

مجانين عامودا والسفر

لأسباب مرضية، قرر الطبيب المختص أن أحضر مرة كل أسبوع إلى دمشق، وذلك بعد أن بيّنت الفحوصات التي أجريتها في عامودا ضرورة ذلك. وهنا لا أتقصد الحديث عن مرضي لأن الأمراض في الجزيرة أصبحت معروفة، وهي إما الجلطات أو السرطانات أو الاثنتان معاً.. ولكني أود التطرق لشيء أكثر أهمية.

بين قوسين: تموز غسان كنفاني

في تموز بعيد غادرنا غسان كنفاني، لكنه في كل صيف يحضر وكأنه غاب للتو. غياب لا يعوّض بالتأكيد، فهو نوع من الخسارات الكبرى التي تترك وشماً عميقاً في الذاكرة، وستظل صرخة أبي الخيزران في خاتمة روايته «رجال في الشمس»: «لماذا لم تدقوا الخزّان» عبارة أثيرة، تختزل مأساة الفلسطيني بكامل تراجيديتها. 

وعادت اللشمانيا مجدداًَ

 يشكل مرض «اللشمانيا» أو كما يعرف محلياً بـ «حبة حلب» مشكلة صحية وبيئية في سورية، خاصة بعد انتشاره بشكل كبير في السنوات الأخيرة في أكثر من محافظة، هذا المرض المزمن الذي يتسبب بأذية للجلد في معظم الأحيان، ونادراً ما يصيب الأعضاء الداخلية، يسببه طفيلي وحيد الخلية يعيش داخل حشرة ناقلة تسمى «ذبابة الرمل»، وهي حشرة صغيرة صفراء اللون تنتقل عادة بواسطة القفز.

من يكذب على من؟

نشرت صحيفة الثورة في عددها الصادر بتاريخ 26/2/2008 في صفحة (شؤون محلية) خبراً تحت عنوان (إجراءات صارمة لمنع  انتشار التهاب الكبد الوبائي)، وجاء في سياق الخبر أن اجتماعاً عاجلاً عقده محافظ ريف دمشق مع عدد من المسؤولين في المحافظة (الصحة والتربية ومياه الشرب)، وشدد على معالجة المشكلة والإشراف على تنظيف خزانات المدارس.