عرض العناصر حسب علامة : إيران

هل بتنا على أعتاب العودة للاتفاق النووي الإيراني؟ stars

تتصاعد التغطية الإعلامية التي تحظى بها المفاوضات الجارية بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي حول العودة للاتفاق النووي الإيراني الذي سبق لإدارة الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، الانسحاب منه في عام 2018.

أوليانوف: قد يتم التوصل للاتفاق النووي مع إيران خلال أسبوعين والكرة في الملعب الأمريكي stars

أكد مندوب روسيا الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا، ميخائيل أوليانوف، اليوم الثلاثاء، أن إيران ردّت بشكل بنّاء على مقترحات الاتحاد الأوروبي لاستعادة الاتفاق النووي.

افتتاحية قاسيون 1083: سورية تركيا إلى أين؟ stars

أثارت التصريحات الأخيرة لوزير الخارجية التركي حول سورية موجة من ردود الأفعال غلب عليها التشنج من جانب المتشددين من الأطراف السورية. وهذا ليس مفاجئاً بطبيعة الحال، فقد عوّدنا المتشددون أن يبذلوا قصارى جهدهم في عرقلة أية خطوة من شأنها تقريب الحل.

المندوب الروسي متفائل بمفاوضات النووي الإيراني ويقول «بتنا الآن في حالة مفاوضات نهائية» stars

أكد مندوب روسيا في مفاوضات فيينا، ميخائيل أوليانوف، في تصريح خاص لقناة «الميادين» مساء اليوم الأحد «تفاؤله» بمسار المفاوضات النووية، قائلاً: «بتنا الآن في حالة مفاوضات نهائية».

«قنابل» روسية–إيرانية من العيار الثقيل stars

أثار توقيت زيارة الرئيس الروسي إلى طهران في شهر تموز الجاري، الكثير من التساؤلات المرتبطة بتوقيتها والقضايا الموضوعة على جدول الأعمال، ففي الوقت الذي ركّز فيه الإعلام على توريد الطائرات المسيَّرة الإيرانية إلى روسيا – وهو ما لم يجرِ تأكيده حتى اللحظة – غابت القضايا ذات التأثير الاستراتيجي الأكبر. فما هي النتائج الثلاث الأبرز لهذه الزيارة؟

لماذا غيّر كيسنجر رأيه؟ stars

خلال لقاء له على القناة الألمانية ZDF، وإجابة عن أحد أسئلة المحاور، قال كيسنجر: «التخلي عن الأراضي الأوكرانية لا يمكن أن يكون شرطاً يمكن قبوله».

«إسرائيل» تفضحُ قلقَها من انهيار «عُملة التطبيع» المرتبطة بالدولار stars

وفقًا لاستطلاع رأي أجراه في مارس/آذار الماضي «معهد واشنطن» الذي أسسته «لجنة العلاقات الأميركية-الإسرائيلية» المعروفة اختصارًا بـ«آيباك»، فإنّه قد زادت إلى أكثر من الثلثين نسبة المواطنين في البحرين والسعودية والإمارات الذين ينظرون بشكل سلبي إلى اتفاقيات التطبيع مع كيان الاحتلال، وذلك بعد أقل من عامين على توقيعها. ويبدو أن هذا الميل قد لا يطول به الوقت حتى يتوصّل من لم يقتنعوا بعد بأنّ مسار التطبيع مصيره الإفلاس إلى هذه القناعة، حتى في أوساط من سمّاهم تحليل أمني «إسرائيلي» حديث بالـ«البراغماتيين العرب» ظهر مؤخراً على خلفية فشل زيارة بايدن للمنطقة من جهة، مقابل مؤشرات دور أكبر سيتعاظم لثلاثي أستانا من جهة أخرى.