محصول الثوم... هل يعزف الفلاحون عن زراعته العام القام؟
تزامناً مع بدء موسم حصاد محصول الثوم ظهرت التأرجحات والتباينات السعرية في الأسواق، بين ارتفاع غير منطقي إلى هبوط كبير ومن ثم ارتفاع طفيف!
تزامناً مع بدء موسم حصاد محصول الثوم ظهرت التأرجحات والتباينات السعرية في الأسواق، بين ارتفاع غير منطقي إلى هبوط كبير ومن ثم ارتفاع طفيف!
مسلسل ارتفاع الأسعار لا نهاية له، فالارتفاعات السعرية باتت أمراً معتاداً في مشهد الحياة اليومية للمواطن السوري، على الرغم من تصريحات الجهات المعنية التي صدعت آذاننا بتطميناتها، وتأكيدها المستمر بأن المأكولات الشعبية ستحافظ على شعبيتها، وستبقى على حالها السعرية الشعبية دون تعديل، لتبقى صديقة الطالب والعامل والأسرة، أي في متناول يد عموم المواطنين!
تفاقمت مجدداً أزمة الغاز المنزلي، فرغم صعوبة تبديل وشراء أسطوانة الغاز، ظهرت مشكلات جديدة تتعلق بوجود أعطال فنية في الأسطوانات الموزعة، كتردي وسوء الصمامات، بالإضافة إلى مشكلة التسريب المستمر، والأكثر خطورة هو وجود بعض الأسطوانات المنتفخة، وكل ذلك على حساب سلامة المواطن وأمنه هو وأسرته!
في متابعة لما صدر رسمياً على إثر اجتماع الصناعيين بتاريخ 20/4/2024، الذي تناول صعوبات ومعيقات الإنتاج الصناعي، وخاصة ما يتعلق بالكهرباء وحوامل الطاقة!
يقول الخبر: مصدر في محافظة دمشق: نسبة توزيع مازوت التدفئة وصلت إلى 95%، علماً أن قلة التوريدات أوقفت حصة التدفئة بالكامل، ومن المتوقع أن تعود الأمور إلى ما كانت عليه خلال هذا الشهر بوصول التوريدات الجديدة.
المناضلات الجزائريات ضد الاحتلال الفرنسي،
زهرة ظريف وحسيبة بن بو علي وجميلة بوحيرد
يكاد يستحيل في بعض الأحيان تتبع فكرة ما، من أين نشأت؟ وكيف تطورت؟ وما سر تبنيها من شرائح واسعة؟ فقبل بضعة عقود كانت شعوب الشرق الأدنى تراقب ما يجري في العالم حولها، كما لو أنّه مباراة كرة القدم، يجلسون خلف الشاشات يشجعون هذا الفريق أو ذاك، متيقنين أن ما يشاهدوه أبعد من مما يمكنهم تصوّره.
تواصل واشنطن دعمها غير المحدود لتل أبيب، بما في ذلك عبر محاولات قمع الطلاب الأمريكيين المحتجين على الإبادة الجماعية، وذلك في بحثٍ متواصلٍ ومضنٍ عن مخرجٍ من مأزقهما المشترك...
تقدّم البيانات صورة قريبة للأوضاع الاقتصادية المريرة التي تعصف بالشعب السوري، فالتراجع الاقتصادي في سورية يظل أمراً لا ينكر ولا يُخفى. حيث لا يقتصر دليل هذا التدهور على دراسات الخبراء والمحللين، بل يتجلى أيضاً في الأرقام الرسمية التي تصدرها الحكومة، بما في ذلك الأرقام المتعلقة بالموازنات العامة للدولة. ومع ذلك، يصر أصحاب القرار في البلاد على تقديم صورة مختلفة، ويحاولون بكل جهد تلوين الواقع بألوان زائفة.