قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

إيران تثبت جاهزيتها.. والـ«إف18» في البحر

أعلنت شبكة «برس تي في» التلفزيونية الإيرانية الأربعاء، نقلاً عن الحرس الثوري أن شريط الفيديو الذي بثته الولايات المتحدة عن تحركات قامت بها زوارق إيرانية ضد بوارج أمريكية مطلع الأسبوع الماضي في مضيق هرمز، هو مشاهد أرشيف، والحوارات مفبركة.

في ذكرى الجلاء..

الاحتفاء بعيدنا الوطني، عيد استقلال سورية، عيد الجلاء العظيم.. بالصورة التي اعتدناها منذ أربعين عاماً، أصبح أمراً ينقصه الكثير من النكهة مع بقاء بعض مرمح خيل صانعي الجلاء خارج الاحتفال بالمعنى الواقعي والرمزي لأربعة عقود متصلة..

دراما تركيّة باللهجة الشاميّة

ظهر في الآونة الأخيرة توجه نحو دبلجة مسلسلات تركية معاصرة، شاهدنا منها «إكليل الورد» و«سنوات الضياع»، و«نور» الذي بُدئ بعرض حلقاته.

«ترانسفير» الفلسطينيِّـين تحت الوعود البرَّاقة

أظهرت نتائج استطلاع للرأي العام في الكيان الإسرائيلي أن 75 % من المستوطنين يؤيدون ترحيل (ترانسفير) العرب الفلسطينيين في الداخل من أرضهم في إطار «الحل الدائم» مع السلطة الفلسطينية.

مختارات ثمة إنسان يشبهني

في إحدى القارات

على رصيفٍ ما

إنسانٌ يشبهني

فلاحٌ أصفر

أو شاعرٌ برونزي

أو صيادٌ من الإسكيمو

أو قبطانٌ أبيض

مولعٌ باكتشاف أعالي البحار

أو عاشقٌ لاتينيّ متطرف

في الحب والحرية والصمت.

ربما كانوا ثلاثة

أو سبعة

أو عشرة ملايين

ولكنهم لا يتصلون بي

على الرقم السري:

4449567

ليلاً ونهاراً.

بندر عبد الحميد

«حوار من طرف واحد»

تراث محاكمة الحلاج

في عام 309هـ أعلنت المحكمة الشرعية التي شكلها الوزير العباسي حامد بن العباس حكمها بالموت على المتصوف الشهير أبي المغيث الحلاج، وكان الحكم صدمة للكثير من الأشخاص في مختلف المواقع بدءاً ببعض رجالات الدولة والحكم، مرورا بعدد كبير من رجال الدين والفقهاء، وصولا لأتباع الحلاج كثيري العدد، وعوام بغداد الذين كان يتمتع في أوساطهم بنفوذ معنوي كبير.

خبيصة أحمد جاسم الحسين

ارتبط اسم أحمد جاسم الحسين بمعمعان القصة القصيرة جداً، التي أصبحت في الاصطلاح السائد (ق.ق.ج)، فقد أشرف، بالاشتراك، على ملتقى القصة القصيرة جداً الذي أقيم في دمشق لمدة خمس سنوات، بالإضافة إلى مواكبة تلك الحركة الأدبية بعشرات المقالات والدراسات، كما وضع كتباً نقدية منها «القصة القصيرة جداً» 1997، و«القصة القصيرة السورية ونقدها في القرن العشرين» 2001، ومعها مجموعات قصصية منها «لو كنت مسؤولاً» 1994، «حب فراتي» 2000.