«سوق عكاظ»
●... لو عاد أي عربي إلى ما قبل الإسلام وحضر مهرجان العرب «سوق عكاظ» فإنه سيدهش لروعة ما يرى وما يحضر وما يعاين:
●... لو عاد أي عربي إلى ما قبل الإسلام وحضر مهرجان العرب «سوق عكاظ» فإنه سيدهش لروعة ما يرى وما يحضر وما يعاين:
·الدكتور غالب أبو مصلح، الولايات المتحدة تتجه اقتصادياً نحو الانهيار، وعسكرياً نحو الأفق المسدود بمعنى استحالة التوسع العسكري اللانهائي، ما هي المخارج المحتملة أمامها؟
تحت عنوان «التدهور الاقتصادي وبدايات السقوط» نشر الباحث اللبناني د. غالب أبو مصلح مادة بحثية موسعة في صحيفة الأخبار تناولت بالقرائن التاريخية والراهنة والأرقام الموثقة واقع الإمبريالية الأمريكية الآيل للانهيار. وتقوم قاسيون فيما يلي بنشر مقاطع من هذه المادة لتتبعها بحوار مع د. أبو مصلح تعميقاً لبعض جوانب الموضوع حسبما تسمح المساحة المتوافرة:
أجرت «قاسيون» اتصالاً هاتفياً مع الرفيق د. سمير دياب عضو قيادة الحزب الشيوعي اللبناني، مسؤول قطاع الشباب الطلاب، وأجرت معه حواراً سريعاً حول ما يسمى «حركة الإنقاذ» التي أعلنت انشقاقها عن الحزب مؤخراً، وكان الحديث التالي..
يتطلب ارتكاب إبادة جماعية توفر ركنين ضروريين:
ديك تشيني كان في المنطقة في جولة تم رفع مستواها بعدما كانت مخصصة لوزيرة الخارجية كوندوليزا رايس لتشمل إلى جانب العراق «الرباعية العربية» أو ما يسمى بدول الاعتدال العربي وهي جولة رد عليها الرئيس محمود أحمدي نجاد بزيارة شملت الإمارات وعمان ليدخل الصراع المفتوح بين واشنطن وطهران طوراً جديداً ومتقدماً ودائماً على خلفية تفخيخ ألغام أخرى باتت جديدة قديمة من بغداد إلى رام الله وغزة والقدس مروراً ببيروت ودمشق.
أجرت قاسيون اتصالاً هاتفياً مع د. عصام الزعيم وطرحت عليه السؤال التالي:
بين عامي 1966 و2007 لم تختلف صورة معهد التخطيط والتنمية الاقتصادية والاجتماعية كثيرا، إلا اللهم بتغيير شكلي اقتصر على نقل البناء من المزة إلى التل خارج دمشق، إلى بناء يحتوي على مدرج وحيد، هو عبارة عن قبو..
هذه ليست قصة فيلم هندي، ولا حدوتة مصرية، هذه عين الحقيقة.. وهي حقيقة ستُّ أسر مقعدة في بلدة واحدة، إنها بلدة شطحة الجميلة، التي رغم حريقها الهائل، ورغم مرور التوتر العالي فوق منازلها، إلا أنها وهي المتكئة على السفح الشرقي لجبال السلسلة الساحلية المطلة على سهل الغاب.. تبقى ساحرة.
سلّطت صحيفة «قاسيون» في عدة تحقيقات سابقة، الأضواء على مجموعة كبيرة من الحقائق والتفاصيل الفاضحة للتجاوزات المرتكبة في جامعة المأمون مثبتة بالوثائق الدامغة، وكان آخرها التحقيق المنشور في العدد (295) تاريخ 28/2/2007، بعنوان «مؤسسات علمية أم قطاعات للربح فقط؟ جامعة المأمون نموذجاً» والذي كان محاولة أولية مجتهدة للتنقيب في خفايا الأمور التي تخص ما تدعى «مؤسسات المأمون الدولية» و«جامعة المأمون» وتعود ملكيتها لشخص واحد هو (مأمون الحلاق)، ولكن المستغرب حينها أن الجهات المعنية في وزارة التعليم والجهات الأخرى ذات الصلة، تجاهلت الموضوع كلياً، ولم تقم بأية خطوة تثبت أنها اهتمت بما جرى كشفه وفضحه، وعليه لم تتخذ أي إجراء لمتابعة القضية، لذلك عدنا بمعونة الكثير من المخلصين، وتقصينا وجمعنا المزيد من الوثائق والمعلومات عن جامعة المأمون، ومالكها، وبعض (كادرها) التعليمي، وسوف نعكف عبر هذه المادة الموضوعية التي نقدمها لقرائنا، ونعرضها أمام من يفترض أن يهمهم الأمر من المسؤولين، على كشف المزيد من الحقائق واستعراض ملفات أخرى حول مؤسسات مأمون الحلاق الدولية وجامعته، وسوف تتبعها بلا شك، حلقات أخرى ومتتابعة، لأننا سوف نبقي الملف مفتوحاً إلى أن يتم وضع النقاط على الحروف بشكل نهائي..